الخميس, 09 ماي/آيار 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 127 زائر على الخط
" مثقّفو" العراق المضبوعون أبداً طباعة البريد الإلكترونى

يقالُ للرجل : مضبوعٌ ، إذا تملّكه خوفُ الضبُعِ حتى صار هذا الخوفُ تعلُّقاً ودنَفاً .
الضبُعُ ماضٍ في سبيله ، غير آبهٍ بالمضبوع.
لكنّ المضبوعَ يظلّ يتبع الضبعَ.
والضبُعُ دابّةٌ قذرةٌ ، منتنةٌ.
الضبُعُ يتبوّل على تابعه.
والتابعُ ماضٍ في ولهه بالضبُعِ .
يقول المثقف العراقيّ للضبُع ( الحكومة العميلة الآن ) :
لا تتركْني يا أبي!
والضبُعُ ماضٍ في سبيله .
والمثقف العراقيّ المضبوع ماضٍ في حبِّه الحكومةَ العميلةَ :
لا تتركْني يا أبي!

التفاصيل...
 
بالإنجليزية : أيها الحنين ، يا عدوّي ... طباعة البريد الإلكترونى

صدر قبل أيام ديواني الثاني باللغة الإنجليزية عن دار " غرَي وولف " في منيسوتا بالولايات المتحدة الأميركية . يضمّ الديوان خمسين قصيدةً ترجمها عن العربية  وقدّمَ لها في مقدمة ضافيةٍ ، سنان أنطون ، والشاعر الأميركي بيتر موني.
الغلاف من تصميم ك.ج. هنتر ، معتمداً على فوتوغراف قتيبة الجنابي.
ممّا جاء في المقدمة :
أثّرَ سعدي يوسف في أجيالٍ من الشعراء العرب ، وشكّلَ  وجهةَ الشِعر العربي الحديث.

 
شُجيرة الرند طباعة البريد الإلكترونى

شجيرةُ الرندِ في أقصى الحديقةِ مأوىً للندى وحَمامِ الدغْلِ .
كنتُ أرى ، من حولِها ، قططاً مثلَ النمورِ ، أرى مِن حولها
ريشَ عصفورٍ تناثرَ. شيئاً من بقايا صيوفٍ : علبةً فرِغَتْ من
بيرةٍ . سِيخَ مَشْوىً . فحمةً ...

التفاصيل...
 
الـقَـتْـلُ ... دِيـنــاً طباعة البريد الإلكترونى

منذ أمدٍ ، قرّرتُ التغاضي عن متابعةِ الشأن العراقيّ العامّ ، ليس لأني تخلّيتُ عن مسؤوليةٍما ، شــخصيةٍ على أيّ حال ، متّصلةٍ بالبلد وأهله ، وإنما لأن هذا الشأن العراقيّ العام ، سيظلّ ثابتاً ، يبعث على الملال والقرف ، إلى يومٍ يُطْرَد فيه ، الأوباشُ المتسلِّطون ، المتحكِّمون نيابةً عن الاحتلال ، هؤلاء الذين حوّلوا جمهورية العراق ، إلى جمهورية العراق الإسلامية المزوَّرة.

التفاصيل...
 
ليبيا ستظل أبيّةً طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

ليبيا الأبيّة ، التي يتولّى أمرَها ولْيَم هَيغ ، حاكماً عامّاً ، مثل ما يتولّى ، هو ، بعينه ، حُكْمَ تونس المستعمَرة ، أقولُ إن ليبيا الأبيّة تتعرّضُ ، شعباً ، وثروةً ، إلى استباحة ما بَعدها استباحة .
الغرب الاستعماريّ سلّطَ على ليبيا الأبيّة عملاءه المقنّعينَ بالإسلام ديناً.
والحقُّ أنهم قتَلةٌ محترفون ليسوا من الإسلام في شيء.
الغازات السامّة على بني وليد وأهلها ؟
الذبح ... الذبح ... الذبح.

اخر تحديث الأربعاء, 24 أكتوبر/تشرين أول 2012 16:38
التفاصيل...
 
بالإنجليزية : أيها الحنين ، يا عدوّي ... طباعة البريد الإلكترونى

Imageصدر قبل أيام ديواني الثاني باللغة الإنجليزية عن دار " غرَي وولف " في منيسوتا بالولايات المتحدة الأميركية . يضمّ الديوان خمسين قصيدةً ترجمها عن العربية  وقدّمَ لها في مقدمة ضافيةٍ ، سنان أنطون ، والشاعر الأميركي بيتر موني.
الغلاف من تصميم ك.ج. هنتر ، معتمداً على فوتوغراف قتيبة الجنابي.
ممّا جاء في المقدمة :
أثّرَ سعدي يوسف في أجيالٍ من الشعراء العرب ، وشكّلَ  وجهةَ الشِعر العربي الحديث.

التفاصيل...
 
مطار هيثرو – المحطة الخامسة طباعة البريد الإلكترونى

   Heathrow Airport – Terminal 5

Image

لقد كان ذاك الصباحُ المـبكِّرُ محتدِماً :
هي راحلةٌ نحو عاصمةٍ عند بحرِ الشمالِ
وأنا ، الـغِـرَّ ، أدخلُ شيئاً فشيئاً ، إلى عُمْقِ قوقعتي ...
مطرٌ ورياحٌ ترافقُنا .
كان سائقُ سيّارةِ الأجرةِ ، الجهمُ ، ممتقعاً
( هوَ من أسفلِ الهندِ )
كاد الطريقُ يغيبُ ...

اخر تحديث الأحد, 21 أكتوبر/تشرين أول 2012 16:19
التفاصيل...
 
ليليّــةٌ Nocturne طباعة البريد الإلكترونى

أمضَيتُ ليلي أسمعُ المطرَ . المياهُ تدقُّ ألواحَ الزجاجِ . تكادُ تدخلُ . آهِ لو دخلتْ !
لقد غرقتْ شُجيراتُ الحديقةِ . والسناجبُ تختفي في الليل .ثَمَّ عواءُ ذئبٍ ! ربما ...
لو كنتِ عندي لاكتفَيتُ بما تجودينَ : الدعابةِ والأغاني و الطفولةِ في الجنوبِ.
فكيفَ أُمضي الليلَ ؟ أدري أنّ ألواحَ الزجاجِ ثخينةٌ . لن يدخلَ المطرُ المزمجر ُ؛
غيرَ أنكِ تدخلين !

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 التالى > النهاية >>

Page 120 of 190
kutwah_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث