الإثنين, 20 ماي/آيار 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 109 زائر على الخط
مَن قتلَ هادي المهدي ؟ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
القتل ( الطقوسيّ ) لهادي المهديّ : الركوع وإطلاق رصاصة واحدة في مؤخرة الرأس ،كان يعني أن العملية كانت مُسْـبَـقة التخطيط ، وأن منفذيها كانوا في منتهى الاطمئنان والثقة ، حتى كأنهم يشربون الشاي في مقهى.
هادي المهدي لم يكن سياسيّاً ، أعني أنه لم يكن محترف نشاطٍ في حزب أو حركة . كان فنّاناً مسرحيّاً يحبّ الحرية شأن أيّ فنّان . ولأنه لم يكن سياسيّاً أمسى من السهل استغفاله ، واللعبُ على براءته ، من جانب أيّ جهة سياسية محترفة لها أولويّاتُها البعيدةُ عن أحلام هادي المهديّ ، بُعدَ الثرى عن الثريّا كما يقال.

اخر تحديث الإثنين, 17 دجنبر/كانون أول 2012 19:25
التفاصيل...
 
مستودع العشق - نظرية القطب الشعريّ – طباعة البريد الإلكترونى

محسن شوكت
قبل ان يعدم حسن حنيص بثلاثة عشر عاما سلمني كتيباً صغيراً يحمل عنوان ( تحت جدارية فائق حسن ) . تحت العنوان أسم جديد لم أسمع به قبل . كانت عقيدتي الشعرية تتألف من قطبين هما : مظفر النواب و محمود درويش ,. كانت هذه العقيدة صارمة جدا ولا تقبل المساومة و تفرض عليّ حصارا محكما . ولتخفيف أعبائها اقترح علي حسن ان أضيف مكانا أحتياطا . مكانا للحالات الطارئة . للشعراء الذين يحلون علينا ضيوفا لفترة قصيرة ثم يغادروا او بالتعبير البيولوجي يحلوا في الذاكرة القصيرة الأمد , هذا المكان يستوعب شعراء متغيرين .

التفاصيل...
 
التاريخ يتّصلُ ... أنا أحميهِ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
أنت تبلغُ بادية بادية السماوة ، حيث قُتِل المتنبي .
تبدو الباديةُ ، حمادةً ، قاسيةً ، لا معالمَ فيها . لا نبتٌ ولا شجرُ.
*
نَـكَّبَ أبو محسَّدٍ ، السماوةَ والعراقَ يوماً
تركْنا من وراءِ العيسِ نجداً
ونَكَّـبْـنا السماوةَ والعراقا ...
فجأةً ، من وهدةٍ ما ، تلمحُ شجراً ، ربما كان أثَلاً .
ثم تنحدرُ الحمادةُ إلى قلعة الجنرال جلوب ، جلوب باشا ، الملقّب " أبو حنَيك " بسببِ تشوُّهٍ طفيفٍ في حِنكِه .

التفاصيل...
 
فخري كريم حبّانيّة ملِكاً على العراق ... طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
قرأتُ ما يُتداوَلُ عن تلفيق " نقابة وطنية للصحافيّين " في العراق المحتلّ.
الأمرُ ممكنٌ تماماً.
فخري كريم حبّانيّة ، هو المؤهّل الأوّل للعار.
إنه يتمتع بمزايا لا مثيل لها :
كان يحمل خراء الإنجليز في قاعدة الحبّانيّة على حمار.
كان جاسوساً محترفاً لكل مخابرات الدول الإشتراكية.

التفاصيل...
 
الجميلةُ والإخطبوط طباعة البريد الإلكترونى

Image
 

قد تعَرَّفْتُ  ، يوماً ، بلاهاي  ... فاتنةً تعشقُ الإخطبوط
لا لتأكلَهُ
مثلَ ما يفعلُ الناسُ في بحرِ إيجةَ ،
لكنْ ليأكلَها الإخطبوط !
*
وهيَ  ، كلَ صباحٍ تُطَرّي محاسنَها
وتُمَسَِّدُ جبهتَها من تجاعيدَ ليستْ تُرى ،
ثم تختارُ ثوباً يليقُ
وتمضي إلى مكتبٍ باردٍ
متلهِّفةً
وهي تنتظرُ اللحظةَ الذهبيّةَ
لحظةَ يفتضُّ جَرَّتَها العسلَ  ... الإخطبوط !

لندن 12.12.2012

التفاصيل...
 
ثلاث قصائد طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
المدينة المـُحرّمة

مُتمتِمةً عبرَ العناكبِ ، حُرّةً ، وخجلى ، تناديني :
أكونُ عشيّةً هناكَ
فلا تهتِفْ !
مدينةُ أولادي هناكَ
فلا تجيءْ إليّ ...
ولا تهتِفْ !
ألا لا ، ألا إلاّ ، ألا لا ، ألا ألا ...
ألا إن مَن أهوى هناكَ ...
تقولُ لي :

التفاصيل...
 
المؤسسة العربية للدراسات تختار سعدي يوسف شخصيتها الثقافية للعام 2013 طباعة البريد الإلكترونى

Image

في تقليد ثقافي, وجرياً على عادتها في مطلع كل سنة ميلادية، قامت المؤسسة العربية للدراسات والنشر بتصميم طابع صغير يوضع على الغلاف الخلفي لجميع مطبوعاتها للعام 2013, ويضم صورة لأحد المبدعين العرب الكبار كلفتة تكريمية لمن يقدمون ثمار ابداعهم من أبناء هذه الأمة.
في هذا العام اختارت أن يكون الشاعر سعدي يوسف من جمهورية العراق شخصية العام الثقافية, بالتوازي مع اختيار مدينة بغداد عاصمة للثقافة العربية للعام 2013.
وسعدي يوسف شاعر عراقي ومُترجم، وُلد في ابي الخصيب، بالبصرة عام 1934. عمل في التدريس والصحافة الثقافية. نال بضع جوائز في الشعر منها: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية. وفي العام 2005 نال جائزة فيرونيا الإيطالية لأفضل مؤلفٍ أجنبيّ.
صدرت له الأعمال الشعرية ( أربعة مجلدات ) – 2002 – دار المدى – دمشق، والخطوة الخامسة (المجلد الخامس من الأعمال الشعرية ) – 2003 – دار المدى، وصلاة الوثـني – دار نينوى – دمشق – 2004، وكتب القصة القصيرة، والرواية، والمسرحية ، كما له ترجمات في الشعر والقصة والرواية

 
حياة متخيّلة طباعة البريد الإلكترونى

Imageهادي الحسيني*
أفتتح مهرجان جرش السنوي في العاصمة الأردنية عمّان صيف عام 1996، ضيوف المهرجان أحتضنهم فندق ريجنسي الكائن بالقرب من المركز الثقافي الملكي. ودائماً ما توجه دعوات لشعراء ونقاد عراقيين سواء كانوا داخل العراق أو خارجه. وأذكر جيداً أنه كان من بين المدعوين الناقد الدكتور حاتم الصكر القادم من صنعاء اليمن. في ذلك اليوم ذهبت الى فندق ريجنسي للقاء بعض الاصدقاء من العراقيين والعرب، أول دخولي صالة الفندق الكبيرة التقيت العديد من الأصدقاء الأردنيين، كان الشاعرالأردني جريس سماوي مدير للمهرجان في تلك الدورة .

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 التالى > النهاية >>

Page 117 of 190
thepoetry.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث