الثلاثاء, 16 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 171 زائر على الخط
سعدي يوسف في قصائد الخطوة السابعة والشيوعي الأخير: كما سيعود الغصن المقطوع إلى الشجرة! طباعة البريد الإلكترونى

زيد قطريب

كتابان شعريان للشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف، يشكلان خلاصات حادة ومكثفة لسنين طويلة من الاغتراب والتنقل والانقلابات بين ما كانَ وما آلت إليه الأمور ليس على صعيده الشخصي فحسب، إنما على صعيد العراق والعرب والعالم الذي بدا وكأنه يخلع جلده من دون أن يتمكن الشاعر من فعل شيء سوى إمطاره بوابل كبير من المرثيات!.
في (قصائد الخطوة السابعة) و(الشيوعي الأخير فقط)، وهما صادران عن دار التكوين في دمشق، وفيهما قصائد كتبت بين عامي 2005 و 2010، يعيد سعدي بلغته القوية وأسلوبه المعروف نبش الماضي السياسي ليحدث مفارقات تبعث على الحزن فيما يشبه عملية كبرى للوقوف على أطلال لم يعد يظهر من آثارها شيء، وهو إذ يدمج عن عمدٍ، السياسي بالشخصي، ويمعن في التوحيد بينهما، يعود في نصوص أخرى إلى الجانب الثاني من همه الشخصي والانفعالي شديد الحساسية والخيال، فيرسل برقياته من لندن المبتلة بالمطر والغيوم التي لا تنكشف سوى عن كمّ هائل من الاغتراب واللوعة وربما الخذلان، كأنه يقوم بجردة حساب لأشياء تعدّ في قائمة الخسارات سلفاً، وكأنه يوثّق للقطات سبق أن حفرت عميقاً في ذاكرته وحان الآن أن تفعل الشيء ذاته على الورق!. ‏
أيديولوجيافي الشعر ‏

التفاصيل...
 
غُــرفــةُ إســماعيــل طباعة البريد الإلكترونى

Alexenderenen Str. 115
Berlin

نافذةٌ في الغرفةِ
 لا بابٌ ...
إنْ  حاولتَ دخولَ الغرفةِ
فابحَثْ عن مفتاحٍ للنافذةِ.
( البابُ تظلُّ ، كما كانتْ مؤصَدةً )
حاوِلْ أن تجدَ المفتاحَ
و لا تيأسْ ...
( إسماعيلُ يظلُّ الصامتَ )
ربّتما كان المفتاحُ بجيبِ الطيّارِ الحربيّ المخبولِ
أو الرسّامِ البغداديّ الهاربِ من بطشِ رفاقٍ أوباشٍ في عدَنٍ ..

التفاصيل...
 
الـتَـكِـيّـةُ النقشبنديّـة طباعة البريد الإلكترونى

قال لي عز الدين مصطفى رسول : للنقشبنديّةِ  الخانقاه  ،  لا التكيّة.
عزّ الدين أعلمُ مني أكيداً.
لكننا في أبو الخصيب ، كنا نسمّيها  التَكْـيَـة .
( أتحدّث عن أبو الخصيب الأربعينيّاتِ )
*
أولادُ الشيخ عبد القادر النقشبنديّ ، القادم من السليمانية ، أربعةٌ : برهان. عثمان. عاصم . محيي.
محيي هو في مثل سنّي.
لستُ أدري ما فعلَ الزمن بأولادِ الشيخ.
لكني سمعتُ أخيراً من صديقٍ يقيم سعيداً في بولندا ،هو باسل علي عمران ، أن محيي عبد القادر النقشبنديّ يدير مطعماً في ميناء جْـدِنْــيا البولنديّ !

التفاصيل...
 
لا قداسة في «قصائد الخطوة السابعة» عندما يقود سعدي يوسف سيارة ال «لادا»!! طباعة البريد الإلكترونى

قيس مصطفى
    
حين نتكلم عن شاعر من عيار سعدي يوسف، فإننا نتحدث عن شاعر يعطي باستمرار معاني شعرية جديدة تشتغل على تأجيج فكرة الوطن الضائع. ومن هذا المنطلق، لا بدّ من التعاطي مع قصائد سعدي يوسف بطريقة خاصة. تقارب مفهومه لحالة الفقد تلك، إذ لا بد من تعاطي، يوصل إلى النقطة المركزية والأساسية التي تشكل قصيدة سعدي يوسف التي غالباً ما يكتبها بسرعة.
نتيجة لدفق شعري مستمر. ولعل كتابة القصائد بغزارة، تجعل من تلك القصائد تيرمومتر حقيقياً لقياس تبدلات حقيقية على مستوى الوعي الجمالي والقيمي والموقف اليومي الحياتي.

التفاصيل...
 
سعدي يوسف يبحثُ عن جنةٍ أُخرى منسيةٍ في برلين .... طباعة البريد الإلكترونى

 قيس مجيد المولى

أحيانا يتطلب تحوير اللغة المتداولة سلبها وقارها وسلبها أساسياتها ...
أي أن نطقها يكون تخيلها وهي بذلك لاتكرر أغراضها رغم ظهور مشاهد مشابهة هنا أو هناك ثم الناي عن الخيال المتسلط الكلي ربما يكون ذلك لإكتساب معاكس للغربة من الواقع أو ربما لإيجاد مساحة ما لقولبة الإشتياق والحنين ولاشك بذلك إذ يظهر البدء مسميات تعبيرية منتجة لزمن معاكس زمنا يعود به الغريب إلى نشأته من فم حمامة وساعة تدق ولاتدق ومحيط خال من النوافذ ....

التفاصيل...
 
من يقرأ إريك هوبسباوم ؟ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوســف

أزعُــمُ أني قرأتُ إريك هوبسباوم ، في غالب أعمالِه ،  وأقولُ صدقاً إن الرجل اعادَ ثقتي بالتاريخِ
عِلماً ، وبالمؤرّخِ عالِـماً ، بعد أن صار الـمَحْــوُ الأداةَ الفضلى في النظرِ ، والتنظير.
هوبسباوم يقدِّم لك جرعةً شافيةً كافيةً من الحقيقة والمعلوم ، تجعلُكَ على بيِّنةٍ من
الظاهرة ، آنذاك يدخل ، هو ، حذِراً ، متوجِّـسـاً من القطعِ برأيٍ ، ويأخذ بيدِكَ ، أخذاً رفيقاً
كي تصِلا ، معاً ، إلى نوعٍ من التثَـبُّتِ يسمحُ بإبداءِ رأيٍ.
إريك هوبسباوم يساريّ ، كان منذ الخامسة عشــرة عضواً  في الحزب الشيوعيّ الألمانيّ ، وظلَّ
على مذهبِه ، ثابتاً .
لكنه ، هنا ، أيضاً ، يظلّ مرتدِياً مسوحَ المؤرِّخِ ، لا بِزّةَ  المحارِب .
من شبه المؤكَّـدِ أن يحسبَ المرءُ ، هوبسباوم ، متفائلاً .
التفاؤلَ التاريخيَّ المعروف.

التفاصيل...
 
مـــن نُـصــوصِ بــرلــيــن طباعة البريد الإلكترونى

" منتقىً من كتابٍ يصدر قريباً عن ( دار التكوين ) بدمشق تحت عنوان : أنا برلينيّ ؟ بانوراما "

ســــعدي يوســف

السّــاعــة

حمامتانِ حـطّـتــا ، في صيفِ برلين
على مبنىً بلا نوافذَ.
الحمامتانِ َ
كانتا بين الهوائيّاتِ والأطباقِ والسطحِ الـمُـصَـفّى
تبحثانِ
عن بذورٍ
عن بقايا خُبزةٍ
عن قطرةٍ ...
أسمعُ ، في الهدأةِ ، منقارَينِ :
تِك ْ
تِكْ
أهِـــيَ الساعـةُ ؟
هل دقّتْ على المبنى الذي بلا نوافذَ ، الســاعةْ ؟

برلين 15.06.2010

التفاصيل...
 
في الفِـلِـبـيــــن طباعة البريد الإلكترونى
Image   ستكون الفلبين قريبةً قربَ الخنجرِ والخاصرةِ. مَن أخبرَني وأنا في دمشق ، واقفٌ مع آلِ الجواهريّ العظيم أتلقّى التعازي برحيله ...
أقولُ : مَن أخبرَني ، في تلك الساعةِ بالضبطِ ، أن ولدي الوحيد ، حيدر، قد قضى نحبَه ، في الفلبين ؟
لا أدري كيف عرف نايف حواتمة بالأمر ...
قال لي ، وهو يشدّ على يدي: طريقُنا طويلٌ  !
طريقُنا طويلٌ حقاً ، ولسوف يأخذني هذا الطريقُ الطويلُ ، بعد أيّامٍ إلى مطار مانيلاّ.  
آنذاك ، كنتُ بعمّانَ ، في فترةٍ شديدةِ الظلامِ من حياتي .وكنتُ أحاولُ التخفيفَ من هول تلك الفترة ، بالتنقّل مكّوكيّاً بين عمّان وعاصمة الشــام العريقة .
ساعدتْني قنصليةُ الفلبين في عمّان بتعجيل منحي تأشيرة دخول ، مع أن اليوم كان عطلةً.
 
اخر تحديث الثلاثاء, 13 يوليوز/تموز 2010 18:34
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 التالى > النهاية >>

Page 157 of 190
kutwah.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث