الخميس, 18 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 457 زائر على الخط
ثلاث قصائد أخيرة طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

Image

يقظةُ الأحدِ

أنت في فجر طنجةَ لستَ تُــفَــرّقُ
بينَ صُراخِ النوارسِ جائعةً
ومُواءِ القططْ !
ذلك الأطلسيُّ القريبُ من الــــــنُّـــــــزْلِ يمنحُكَ الوهمَ :
في قارةِ الغرَقِ العذْبِ أنتَ
وبين ذراعَي عروسةِ بحرٍ تحبُّكَ ...
هاأنتذا
تترجّحُ بين النعاسِ المضمّخِ والصحوِ
بين النوارسِ والقططِ ...

اخر تحديث الأحد, 29 يناير/كانون ثان 2012 10:29
التفاصيل...
 
ألعابٌ لُـغَــويّــةٌ طباعة البريد الإلكترونى

ربّما هجرتْكَ السماءُ التي كنتَ ترجو ...
ربّما !
فلْتَعُدْ للحقيبةِ :
ثَمَّ ســماءٌ سماويّةٌ ( أنتَ أرهقتَها بالحديث طويلاً ! )
وثَمّ السماءُ التي هي للناسِ .
قُلْ لي :
إلى أيّ واحدةٍ أنتَ ترجِعُ
أو تستريحُ ؟

التفاصيل...
 
Villa Muniriya! ‏دارة منيريّـــــــــة طباعة البريد الإلكترونى

Peter Money
To Saadi Yousef

From: Peter Money ( عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته )
Sent: 15 January 2012 21:00:36
To: Saadi Yousef ( عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته )

Saadi, I love it! Descending a steep alley, told you were in the right place, you may go tomorrow "and listen to the past"! Perhaps you'll hear my teacher still howling! And perhaps Burroughs' will have left a random word or character for you to find . . . an orphan from one of his "cut-ups." We are really so much closer than we credit. I am with you in Tangiers. I am with you passing Hotel Rembrandt. I am with you greeting the spirits within Hotel Muniriya! We touch the past---as we present ourselves, anew! With you, with you, with you! Peter * On Sun, Jan 15, 2012 at 12:19 PM, Saadi Yousef < عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته > wrote: >this afternoon ' guided by your spirit, and passing Hotel Rembrandt, I > reached Villa muniriya (hotel Muniriya now) descending a steep alley. > Well, it was Sunday. > The Bar was open. > The barman (too young) told me that I am in the right place. > Well, I may go tomorrow, to see the Hotel, and listen to the past. > > saadi Yousef

*

صديقي الشاعر الأميركي بيتر موني ، هو أحد تلامذة ألان غينسبرج . عرف أنني في طنجة ، فسألني عن دارة منيرية التي كان يقيم فيها المبدعون الأميركيون من جيل " البِيت " ألان غينسبرج ، بوروز . كيرواك . بولز ... إلخ.

التفاصيل...
 
"إيماءات" للشاعر اليوناني يانيس ريتسوس بالعربية: عدميّة المعنى في السكون الكبير طباعة البريد الإلكترونى

عمر الشيخ

كثيراً ما نقع في شغف التنقل بين مختارات شعرية على هيئة رحلات استثنائية مصورة لغوياً، من الذاكرة إلى أحلام الشعراء مروراً بالذات، صراعاتها، وحدتها، ألمها، فرادتها وعالمها، وصولاً إلى احتمالات مفتوحة على المخيلة والالتقاط الذكي للمشاهد والشهادات. من خلال هذا الانطباع يمكن الدخول إلى مجموعة "إيماءات"، وهي مختارات شعرية للشاعر اليوناني يانيس ريتسوس (1909-1990) كان ترجمها الشاعر سعدي يوسف عام 1979 ثم أعاد طباعتها في ترجمة جديدة عام 2011، لتصدرها "دار التكوين" الدمشقية. المجموعة أربعة أبواب موزعة بحسب مختارات المترجم للقصائد الأكثر تنوعاً في تجربة ريتسوس، حيث نلاحظ مدى التنقلات في الشكل والبناء الشعري من قصيدة إلى أخرى.

التفاصيل...
 
الأطلال طباعة البريد الإلكترونى

ليست الأطلالُ ما نهجسهُ
أغنيةً .
أو نجتليهِ
شاخصاً يَبْلى مع الريحِ ...
هي الأطلالُ تنمو خِلْسةً
كالعشبِ .
تغفو ، خلسةً ، كالعشبِ .
تذوي ، خلسةً ، كالعشبِ.
والأطلالُ ليستْ حجراً
أو رملةً
أو ما تبَقّى من رمادِ الموقدِ .
الأطلالُ
ما تُمسِكُهُ الراحةُ ، من أيّامِنا ، كالماءِ ...
ما نُمسكُهُ ، نحن ، من الأرضِ الهباء !

طنجة 21.01.2012

 
عن الكمّاشةِ وأهلِهــا طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

يومَ نشرتُ مادّتي " الكمّاشة التي أطاحتْ رئيسَين " ، حول ما جرى ويجري من استحواذٍ كامل على ليبيا ، جوبهتُ بما يشبه حملةً من الاستنكار وصلتْ حدّ اتهامي بالخرَف ، والإدمان ، وسوء التقدير ، وبأني أتدخّلُ في ما لا يعنيني ( عليّ أن أكتب شِعراً فقط ) ، كأن الحديث عن الشأن العام حكرٌ للصحافيّين المرتزقة ...
الآن ، لم يعُدْ ثمّتَ ما يخفَى :
المشير القادم من واشنطن ذهب إلى طرابلس المحتلّة .
المرزوقي القادم من باريس ذهب إلى طرابلس المحتلّة .
كأنْ لم يكُنْ بين الحُجونِ إلى الصفا أنيسٌ ولم يسْمُرْ بمكّةَ ســامرُ

التفاصيل...
 
سعدي يوسف ماذا فعلت بهم؟! طباعة البريد الإلكترونى

صباح علي الشاهر

ما أجمل القلم حين يكون ناصحاً، وما أرقة عندما يكون مُعاتباً، وما أصدقة عندما يكون مقوّماً وناقداً، ولكن ما أقساه وأخبثه عندما يكون حاقداً، وما ألأمه عندما لا يتحكم فيه وازع من بقايا ضمير.
من يعرف سعدي يوسف عن كثب، يرى أن دماثة الخلق تجسدت في رجل.
دماثة الخلق هذه، المغلفة بتواضع الكبار عن حق وجدارة، هي التي جعلت عشرات الشعراء الشباب، الذين لم يكتب بعضهم أكثر من قصيدة بعد، يتحلقون حول الشاعر إينما كان في نادي الأدباء، أم في اي ناد، ليعرضوا عليه نتاجهم، وليجدوا فيه ذاك الكبير الحاني، والذين سيرتبطون به بود لن تنقطع حباله مع توالي السنوات الحبالى بكل شائن وغريب.

اخر تحديث الجمعة, 13 يناير/كانون ثان 2012 16:27
التفاصيل...
 
القرية السوريّــة طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قبل سنواتٍ ثلاثٍ أو نحوِها ، كنت أتحدّث في مقهى بإحدى عواصم الشمال الأوربي ، مع سيدةٍ من هناك .
لم تكن السيدة الكريمة تعرفني معرفةً كافيةً .
سألـتْني : أأنت سوريٌّ ؟
أجبتُ : بل أنا عراقي .
لكنْ ... لِمَ سألتِـنـي إنْ كنتُ سوريّـاً ؟
ردّتْ : لأنهم يريدون سوريّين هنا .
اسفسرتُ : ما الخبر ؟
قالت : لأنهم شرعوا يقِـيمون " القرية السورية " !

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 التالى > النهاية >>

Page 132 of 190
Saadi at the ARK.JPG
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث