الأربعاء, 24 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 623 زائر على الخط
الوقفة طباعة البريد الإلكترونى



حظُّنا أيتها النخلةُ
أن نهتزَّ إن مرَّتْ بنا عاصفةٌ:
نقوى مع الريح:
و لا نهوي... لنهوي.
حظُّنا أن نَنشدَ الماءَ
و أن يُحرقنا الضوءُ....

اخر تحديث الأربعاء, 08 يونيو/حزيران 2022 07:17
التفاصيل...
 
عجائب طباعة البريد الإلكترونى


لو كانت السماء
غائمةً،
لما رأينا زرقةَ البحرِ و لا الغبشةَ فيها...
أتُرى، إن كانت السماء
زرقاء، هكذا ،
فمن أين أتانا المطرُ الصائتُ كلُّهُ؟
............................................
............................................
............................................

اخر تحديث الأربعاء, 01 يونيو/حزيران 2022 07:59
التفاصيل...
 
الشاعرُ العراقيّ الوحيـــد طباعة البريد الإلكترونى


سعدي يوسف
سركون بولص ( 1944-2007 ) ، يرحل في برلين...
. في مستشفىً ببرلين
في تمّوز، هذا العام، وفي الجنوب الفرنسيّ، في مهرجان لودَيف تحديداً، ألتقي سركون لقاءً غريباً.
كنتُ أعرفُ أنه في لودَيف ، قادماً من لقاءٍ شعريّ بروتردام ، لكني لم  أجده في الأيام الأولى. انطلقتُ باحثاً عنه في الفنادق والمنازل ، بلا جدوى . أنا أعرفُ أنه مريضٌ، وأنه بحاجةٍ إلى انتباه واهتمامٍ  لم " أعثرْ " عليه في هذه البلدة الصغيرة...

اخر تحديث الثلاثاء, 05 أبريل/نيسان 2022 08:47
التفاصيل...
 
الشِّعرُ مطْلَقاً طباعة البريد الإلكترونى


سعدي يوسف
كان المساء يعبق برطوبة العشب المرشوش قبل ساعة أو نحوها، و الحديقة الوسيعة لم تكتظّ بعدُ بأهلها المألوفين. أمّا هذه الطاولة المبكرة فربّما كان لها تاريخٌ متصلٌ بالظهيرة في شارع ابي نواس، حول هذه الطاولة في اتحاد الأدباء جلس ثلاثة: حسب الشيخ جعفر ، شيركو بيكه س، و أنا. كان ذلك في أواسط السبعينات، و هو لقائي الأول مع شيركو.

التفاصيل...
 
"القرطُ و أنا" طباعة البريد الإلكترونى

 

سعدي يوسف

منذ زمنٍ ، بل منذ أزمانٍ، كان يلحُّ عليّ هاجسُ القِرطِ
السبب بسيطٌ
العراقيّون ليسوا ذوي ذاكرةٍ ثقافيّةٍ.
هم لن يحفظوا نصّاً لي ، مثلَ ما فعلوا حين لم يحفظوا نصّاً
لو حفظوا نصّاً لبدر أو للرصافيّ قبله، وتَمثّلوا ما حفظوه، لَما احتلّهم محتَلٌّ، واستعمرَهم مستعمِر.

اخر تحديث الأحد, 20 فبراير/شباط 2022 19:55
التفاصيل...
 
"سعدي لم يذهب إلى الغابة" طباعة البريد الإلكترونى


سلام عبود
إلى روح سعدي الحيّة أبداً!
كتب هذا المقال حينما اشتدت الحملة المسعورة على سعدي، وحينما وصلت حدّاً بشعاً برفع شعار "لندق آخر مسمار في نعش سعدي يوسف"."
لا أعرف على وجه اليقين من دفعه الى ذلك! من دفعه الى هناك، الى الغابة، الى غابة أديث تحديدا؟ أنا أعرف أن سعدي يستطيع الذهاب الى أي مكان يخطر بباله، يستطيع حتّى أن يلبس قرط المماليك. هذا هو سعدي الذي نعرفه. ولكن أن يذهب الى هناك، الى غابة أديث. هذا حدث ربما يحتاج الى تأويل استثنائيّ.

اخر تحديث الأربعاء, 09 فبراير/شباط 2022 11:55
التفاصيل...
 
القصيدة الخامسة و العشرون طباعة البريد الإلكترونى


ليس هذا قصباً يهتزُّ  تحت الريحِ
ليس العُشُبُ الميّالُ بُرديّاً
و ليست سروةُ المنتزَهِ النخلةَ...
- طبعاً!
و إذاً، ما طَعْمُ ما تكتبُه الآنَ
عن القَصْباءِ

اخر تحديث الأربعاء, 02 فبراير/شباط 2022 10:55
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالى > النهاية >>

Page 3 of 190
alaan-b.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث