السبت, 27 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 114 زائر على الخط
باريس ربيع 2012 طباعة البريد الإلكترونى

منصف الوهايبي

2012-04-11
(إلى الشاعر التونسي عمّار منصور.

.ليس هذا رثاء) نحن في تونسَ الآنَ نخرجُ من قفصٍ كان فينا(تُرى نحن نخرجُ منهُ؟)
إلى قفصٍ نحن نُحشر فيه.
سأغلق بابي عليّ.. أنا الآن عينان شاخصتان إلى الأفْق..لوْ..
كنتُ صوّبتُ نحو السماء حجارةَ مقلاعيَ الطفلِ..
كنتُ رميتك أنت به..
أبدا لن أصيبك.. أعرف أنّك لست هناك
وأنّك لم تكُ قطّ فتسمعَني
***

التفاصيل...
 
الــعرب وصناعة دفن العروبة...؟! طباعة البريد الإلكترونى

مصطفى قطبي - فاس
بعد قرن ونيف من يقظة العرب وشعورهم القومي الذي خبا أو غفا لحين من الزمن بفعل عوامل كثيرة... كيف تبدو الأحوال العربية الآن...؟! وهل تراجعت العروبة إلى الوراء...؟! ولماذا يحدث ما يحدث الآن...؟! أهي العلة في الفكر القومي العربي أم أدوات التنفيذ؟ أم هي عوامل موضوعية أم خارجية...؟ أسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة. ما الذي يجعلنا ننكص بعد قرن ونيف... لماذا تزداد حدة القطرية والانكفاء أحياناً إلى حيز طائفي وعشائري وقبلي...؟! أليست العروبة تراثاً وحضارة ومشروعاً مستقبلياً...؟!

اخر تحديث الإثنين, 09 أبريل/نيسان 2012 10:36
التفاصيل...
 
نَـزْعُ عربيّةِ الجزيرة العربيّة طباعة البريد الإلكترونى

DeArabizing Arabia
ســعدي يوســف

Image

بين يدَيّ كتابٌ ، بالإنجليزية ، ليس كمثله كتاب .
المؤلف هو سعد أبو الـحَبّ ، المدرس في جامعة نيويورك ، والمختصّ بالخطوط العربية ، قديمها وحديثها .
موضوع الكتاب طريفٌ حقّاً :
كيف أرادَ المستشرقون ، " علميّاً " ، أن ينزعوا ، عن الجزيرة العربية ، عربيّتَها ، وبالتالي ، عروبتها . فلا يبقى من العرب إلاّ الصورة المفضّلة لدى الغربيّين : أعرابٌ ، بُداةٌ ، رُحّلٌ . لا لغةَ لديهم . أعرابٌ ليسوا من الجنوب ، أي ليسوا من اليمن ، حيث اللغة الأولى ، والخط المسنَد .
ثمّتَ جهدٌ مرموقٌ ، وخارقٌ ، في قراءة النصوص النبطية ، ولوح المسنَد ( من مأرب ) .
قراءةٌ أولى ، تفتح ما كان مستغلَقاً ؛ وتفتح في الآنِ ذاته ،الآفاقَ مشْرَعةً على حقيقة أن العرب أمّةٌ ، موحّدة اللغة والتاريخ .

التفاصيل...
 
ما ذا فعل الرسّامون العراقيّون ؟ طباعة البريد الإلكترونى

Image

جريمة الاحتلال ، والجرائم التي تبعتْها ، لم تحرِّكْ فرشاةً أو قلماً .
كان علينا أن ننتظر :
الكولومبي فرناندو بوتيرو ( معاصر بيكاسو ورفيقه ) قال ما لم نقُلْه ، نحن العراقيين ، عن أنفسنا.
" المبدعون العراقيّون " اصطفّوا مع الاحتلال .
وهم حتى الآن مصطفّون ، مع أطروحة الاحتلال ، بالرغم من انسحاب الأميركيّين خائبين.
اقرأوا صحافة العراق المحتلّ .
تابعوا الإندثار المشين لليسار العراقيّ.
لليمين العراقيّ
ليس من جريمة .

التفاصيل...
 
''مثقف الناتو العربي''... والبحث عن ثقافة البترودولار...؟ طباعة البريد الإلكترونى

مصطفى قطبي/فاس
أصبح ''مثقف الناتو'' اليوم أخطر وأعتى تأثيراً من ''أزمة المثقفين''، فالفارق كبير بين أن تعيش طليعة إنسانية ووطنية مهمة أزمة حقيقية، فتعمل على تقصي أبعادها ومحاولة تجاوز آثارها، وبين أن تشكل الأزمة تلك الطليعة، لتحولها امتداداً لها، وتصبغها بملامحها، وتكسبها صفاتها، البعيدة كل البعد عن الوجه الأصيل النبيل للمثقف في أمتنا العربية.
بات الحديث عن تراجع عام شامل في القطاعات كافة، وعلى الصعد كلها، مجرد تحصيل حاصل، وهو الأمر الذي كرّس استخدام عبارات بعينها وألفاظ عن ''الفساد'' و''التردي'' و''السقوط'' و''الأزمة''، باعتبارها المفردات اللائقة بوصف وضع اتفق الجميع على أنه ''الأسوأ على الإطلاق'' منذ بدأ تدوين الأحداث التي مرت بالأمة العربية ووثقت أحوالها. وفي هذا السياق برزت عبارات ''التأزيم'' المختلفة، بحيث يُتبع لفظ ''أزمة'' بأي ''مضاف إليه'' يمكن توقعه، فتستقيم اللغة ومعها المعنى والدلالة، من دون الحاجة إلى ذرائع أو تفسيرات، ومن ذلك الحديث عن ''أزمة الضمير''.

التفاصيل...
 
عنِ النبَّيذِ في القرى خلف التلال طباعة البريد الإلكترونى

طالب عبد العزيز

في المطعمِ القريبِ من الجِّسرِ،
حيثُ أضعْنا الوقتَ بالحديثِ عن طعمِ النبيذِ،
بينَ النِّساءِ أمْس ِ ..
عن الذين ِيعصرونهُ في القُرى ،خلفَ التِلال ..
على الطاولةِ الأبنوسِ ذاتِها ،
وسط َ نهرِ الضَّجرِ الذي شربناهُ البّارحَةَ..
أنتِ على يمَينِ اللَّوحةِ ،تصدَّعَ إطارُها
وأنا لصقَ النافذةِ ،على البُوسفور .
حيثُ أبحرتِ الأساطيلُ شرقاً ،

التفاصيل...
 
ألف رحمةٍ على روحكَ يا صدّام حسين : ما زال في لندن مَن يعيش على فضلاتك! طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

في كوفنتْ غاردِن Covent Garden بلندن ، زقاقٌ متفرعٌ عند حانة " المفاتيح الثلاثة " . الزقاق شبه سكنيّ ، خاملٌ ، يكاد يكون بلا هويّة .
لكن المرء المعنيّ جدّاً سوف يلحظ لافتةً صغيرةً مكتوباً عليها :
جمعية الشِعر – مقهى الشِعر
وفي أُمّةٍ من التجّار والمحاربين A nation of traders and warriors ، أعني الإنجليز ، تبدو اللافتةُ غريبةً بصورةٍما .
لا بأس .
ثمّتَ مَن يذكرُ الشِعرَ في الأقل.

التفاصيل...
 
بلا رتوش ..الكبير الذي أغبطه طباعة البريد الإلكترونى

فيصل حوراني
الأربعاء 21/3/2012
سعدي يوسف واحد من أهم شعراء العربية المعاصرين، مثلما أنه واحد من أكثرهم انسجامًا مع نفسه، بل لعله هو الأكثر في هذا المجال بالذات. أمضى سعدي عمره المديد منتميًا إلى الشيوعية، متعفِّفًا عن التطلع إلى أي منفعة شخصية قد يُوهن التطلع إليها هذا الانتماء. وفي الصف الشيوعي، حافظ سعدي بثبات مدهش على استقلالية صوته الإبداعي، وتكبد الأعباء التي يوجبها الحفاظ على هذا الصوت، تكبدها، في ما أعلم علم اليقين، دون تذمر ودون مباهاة. ولم يُبدّل سعدي انتماءه حتى بعد أن ارتد شيوعيون كثيرون. وإزاء النكسة التي تعرض لها المسار الشيوعي، سلك الماركسي اللينيني سلوك شيوعيّ صحيح النسب؛ فظل ما كانه من قبل: المكافح المثابر ضد الظلم والظالمين، ضد التضليل والمضللين؛ ظل على الموقف الذي يتفق مع قناعته.

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 التالى > النهاية >>

Page 129 of 190
3cities-1.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث