السبت, 27 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 221 زائر على الخط
كركيٌّ عادَ من الجبال ِ.. طباعة البريد الإلكترونى

ابراهيم البهرزيّ

لمْ تزلْ الجبالُ بَريدنا
رغم َ أنَّ السُعاة َ البَلدييّن َ
يُقتلونَ في وديانها
بسببِ اخطاءِ الصيدِ , كما يُقالْ ..
حالي يُمّا !
حالي بويا !

التفاصيل...
 
الهــدوء طباعة البريد الإلكترونى

Image

بعد أن مُرِّغتْ " عطلةُ المصرفيّين " في وحل أقداحِ بيرتِها
وخراءِ النساءِ الدميماتِ
والشاشةِ الكيلومترِ ( الرياضيّةِ ) ...
الآنَ يهدأُ حتى اليمامُ.
وتهدأُ جـنّـيّـةُ الغابةِ.
الدربُ يهدأُ
والساحةُ العامّةُ.

التفاصيل...
 
بَـيــاضٌ طباعة البريد الإلكترونى

Image 

الـمرْجُ زهورٌ بِيضٌ
درْبُ الحيّ السّكنيّ الموحشِ ( حيثُ أُقِيمُ ) زهورٌ بيضٌ
سقفُ دفيئةِ جاري الأسكتلنديّ زهورٌ بيض
ساحتُنا الخـلْـفـيّةُ والبستان زهورٌ بيض
مَرقَى البيتِ زهورٌ بيض
فوق قميصي الورديّ زهورٌ بيض

اخر تحديث الأربعاء, 16 ماي/آيار 2012 10:48
التفاصيل...
 
الحاكم والشاعر: ادونيس وطالباني طباعة البريد الإلكترونى

نزار آغري

أطنب الشاعر السوري أدونيس في مدح الرئيس العراقي جلال طالباني وزوجته لكرمهما في إستضافته والسهر على خدمته وتوفير المأكل والمشرب له بأيديهما (الحياة، 19 إبريل، 20012). وحدث هذا في زيارته الأخيرة لكردستان، التي بات ضيفاً دائماً فيها، في أثر دعوة وجهت إليه لحضور نشاط ثقافي.

ومن حق أدونيس بالطبع، كما من حق أي شخص، أن يمدح من يشاء أنى شاء. فهذا أمر يخص المادح والممدوح لا شأن للآخرين به. غير أن الحال يختلف حين يريد أحدهما، أو كلاهما، أن يذيعه في الناس وينشره للملأ ويلفت إنتباه الناس إليه وإشغال الرأي العام به. في هذه البرهة يخرج الحدث من دائرة العلاقة الشخصية، الحميمة، ويكتسب بعداً عاماً يطال الآخرين. والآخرون هاهنا هم القراء الذين ينقل الشاعر مدحه للرئيس إليهم.

التفاصيل...
 
هكذا عرفتُ شَــي طباعة البريد الإلكترونى

أحمد بن بلّة
ترجمة: سعيد بوخليط

"داخل حجرة صغيرة، بمدرسة قرية لاهيغيرا البوليفية، أعدم إرنستو تشي غيفارا في اليوم الموالي لاعتقاله وبالضبط 9 أكتوبر 1967. رجل وصفه جان بول سارتر، بكونه: "أكثر الكائنات كمالاً في عصره". هكذا، انتهت حياة ثوري، قاده طموحه النبيل للتخفيف من آلام المحرومين والفقراء إلى الأرجنتين، غواتيمالا، كوبا، الكونغو وأخيراً بوليفيا. الرئيس أحمد بن بلّة، التقى غيفارا مراراً بين سنوات 1962-1965، داخل الجزائر، التي شكلت ملجأ لكل المناهضين للامبريالية في العالم". منذ ثلاثين سنة خلت، استفهم تشي غيفارا ضمائرنا. فيما وراء الزمان والمكان، يتردد نداء "تشي" وعلينا الاستجابة له: نعم، وحدها الثورة قد تصنع من الإنسان كائناً متنوراً. نور، رأيناه يشع من جسده العاري، المستلقي في أقاصي نونكوازو عبر صور كشفت عنها الجرائد ونقلتها إلى مناطق العالم الأربع. كما أن مغزى نظرته الأخيرة، يستمر تأثيرها فينا حتى أعماق روحنا.

اخر تحديث السبت, 12 ماي/آيار 2012 22:50
التفاصيل...
 
أبولِّـيْـنَـيــر طباعة البريد الإلكترونى

Apollinaire

Image

كان " سوقُ البراغيثِ" يفتحُ أولى صناديقِهِ
ومغاربةٌ قدِموا قبلَ شهرٍ من " الريفِ " يفتتحون الضحى .
كان غيمٌ شفيفٌ يحاولُ أن يتكثّفَ أسودَ ...
بردٌ خفيفٌ.
أقولُ لأوكتافيا :
ندخل الآنَ في البارِ
سوف يجيءُ المطرْ !

اخر تحديث السبت, 12 ماي/آيار 2012 15:54
التفاصيل...
 
مَن صبَرَ ظفَرَ .... طباعة البريد الإلكترونى

Image 

أن تبلُغَ شقّةَ أوكتافيا
يعني أن تصعدَ سُلَّمَها الخشبَ الضيِّقَ
مثلَ سلالمَ تعرفُها في سفنِ الشحنِ ...
وأن تصعدَ يعني أن تصمُدَ في وجه الكلبَينِ وإنْ كانا مرِحَينِ.
وأن تصعدَ يعني أن تتأكّدَ من أنكَ لن تتدحرجَ حتى الأسفلِ ، من لوحٍ مكسورٍ ...
هذا إنْ كنتَ بكاملِ صحوِكَ ...
شقّةُ أوكتافيا
ليس بها غرُفاتٌ :
مركبةٌ لقطارٍ ، شقّةُ أوكتافيا
معرضُ لوحاتٍ

اخر تحديث الإثنين, 07 ماي/آيار 2012 21:57
التفاصيل...
 
" مثقّفو" العراق المضبوعون أبداً طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

يقالُ للرجل : مضبوعٌ ، إذا تملّكه خوفُ الضبُعِ حتى صار هذا الخوفُ تعلُّقاً ودنَفاً .
الضبُعُ ماضٍ في سبيله ، غير آبهٍ بالمضبوع.
لكنّ المضبوعَ يظلّ يتبع الضبعَ.
والضبُعُ دابّةٌ قذرةٌ ، منتنةٌ.
الضبُعُ يتبوّل على تابعه.
والتابعُ ماضٍ في ولهه بالضبُعِ .
يقول المثقف العراقيّ للضبُع ( الحكومة العميلة الآن ) :
لا تتركْني يا أبي!
والضبُعُ ماضٍ في سبيله .
والمثقف العراقيّ المضبوع ماضٍ في حبِّه الحكومةَ العميلةَ :
لا تتركْني يا أبي!

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 التالى > النهاية >>

Page 127 of 190
Saadi-DenHaag.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث