الأربعاء, 27 شتنبر/أيلول 2023
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 645 زائر على الخط
منى عبد العظيم انيس طباعة البريد الإلكترونى

منى عبد العظيم انيس، كاتبة وصحفية مصرية، وصديقة لسعدي يوسف منذ الثمانينيات من القرن الماضي، وقد اطلع سعدي على ترجمتها هذة التي نشرت في جريدة "الاهرام ويكلي" في اوائل التسعينيات، وهي الان بصدد اكمال الجزء الباقي الذي نرجو ان ننشره قريبا.

 

غصنانِ و انكسرا ...

لأوقدْ شمعتين، إذن، و أدخلْ

أيَّ بابٍ منكِ أطرقُ

أم أقيمُ وليمتي، غسقاً على عتباتهِ؟

الأسوارُ شاخصةُ

اخر تحديث الجمعة, 14 يوليوز/تموز 2023 19:34
التفاصيل...
 
رثاء في حضرة سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

سلاماً ، أيُّها الولَدُ الطليقُ

سلاماً ، آنَ تنعقدُ البُروقُ!

يذكرالشاعرالعراقي فاضل العزاوي  حقيقة لا يختلف حولها إثنان:

"إذا كان ثمة شاعر عربي حوّل كل حياته الى شعر فهو بامتياز سعدي يوسف الذي لا يمكن تصور وجوده أساسا في منطقة أخرى خارج دائرة الشعر".

"كم من احداثٍ مرت عليّ، بعضها جسيم ، وكم من اناس عرفت.

وكم من مطارات هبطت. وكم من بحار قطعت، ومدن رأيت

الا أنني لا ازال احتفظ بذلك الخجل شبه المرتبك الذي يمتاز به أهل البصرة".

اخر تحديث الأحد, 11 يونيو/حزيران 2023 20:12
التفاصيل...
 
كيف كتب الأخضر بن يوسف قصيدته الجديدة؟ طباعة البريد الإلكترونى

مرت عليه سبعة أيام، و هو لا يكتبُ. كان يقرأُ حتي توجعه

عيناهُ. يتمشى ظهراً في الحديقةِ.

و ليلاً... يتمشى على رمالِ وهرانَ البحريةِ.

قالت له صديقتهُ: إنك لم تنمْ منذ ستةِ أيامٍ.

قال لها: لم يبقَ من الأصدقاءِ غيرُكِ

التفاصيل...
 
حول تدهوُر مذاق الشِعر في العراق طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قبل سنين ، أظنُّها عشراً ، كنتُ مع أندريا ، على شاطيء بُحيرةٍ ، في جنوبيّ فرنسا

أندريا سبّاحةٌ ماهرة.

أمّا أنا فتكفيني من الأمتار خمسون!

على أيّ حال:

كانت أندريا تقطعُ البحيرةَ حتى ضفتها البعيدة.

بينما كنتُ أسلِّي نفسي بمتابعة الناس حول شاطيء البحيرة.

اخر تحديث الأحد, 08 يناير/كانون ثان 2023 22:05
التفاصيل...
 
حكمة الأدْرَد طباعة البريد الإلكترونى


سعدي يوسف
أدْردُ
أنا ، الآنَ ، أدْرَدُ
بالقولِ، والفِعلِ
آخرُ أربعةٍ من نُيوبي
أطاحتْ بها، اليومَ، عند الظهيرةِ
هنديّةٌ
في عيادة أسنانِ هَيرفِيلدَ  ...

اخر تحديث الأربعاء, 14 شتنبر/أيلول 2022 20:23
التفاصيل...
 
"بار جبهة النهر" طباعة البريد الإلكترونى


سعدي يوسف

أبحثُ عن هذا البارِ  
و تبحث عن هذا البار معي
أرملةُ ضيّعت ابناً في الليلِ
تُسائلُ عن ضفةٍ
و رصيفٍ ينأى أمتاراً عن ضفةٍ
و تُسائلُ عن أخشاب الهندِ
وقد نبتتْ لبلاباً و نبيذاً
و ملابسَ بحّارةْ ...

اخر تحديث الإثنين, 15 غشت/آب 2022 06:51
التفاصيل...
 
"سعدي الذي رأى كل شيء فغني بذكرهِ يا بلادي"(1) طباعة البريد الإلكترونى


إعدام مقتدى الصّدر
سعدي يوسف
كان واضحاً، منذ أن استكمل الجنرال بترايوس، عديدَه، أن الضربة سوف توجَّــه إلى جيش المهديّ.
كان الحديث صريحاً، من جانب سياسيين أميركيين ذوي نفوذ في الكونغرس وخارجه، ومن جانب معلِّقين ذوي معلومات.
ليس في الأمر سرٌّ، أو مفاجأة.

اخر تحديث الأحد, 07 غشت/آب 2022 17:45
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالى > النهاية >>

Page 1 of 189
Saadi at the ARK.JPG
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث