الأربعاء, 24 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 646 زائر على الخط
تغييرُ عاداتٍ طباعة البريد الإلكترونى

ليس من حاجةٍ لزهورٍ على المائدةْ
ليس من حاجةٍ للشموعِ إذا ما دجا الليلُ ...
لا حاجةٌ للحديثِ المنمّقِ
لا حاجةٌ للقميصِ الـمُـنَشّى
ولا حاجةٌ للفخارِ بِعَضِّ الأصابعِ :
مَن كسبَ الجولةَ اليومَ ؟
مَن سوف يكسبُ في الغدِ ...

التفاصيل...
 
تـفصــيــل طباعة البريد الإلكترونى

الغُرَيفةُ
ملأى مساميرَ
غادرَها الساكنون
وما خلّفوا ليَ إلاّ المساميرَ
دقّوا مساميرَهم في الخشبْ
أولَجوها بقلبِ الحديدِ
وشقّّوا السمنتَ بها حائطاً من حطبْ
ثم لم يتركوا أثراً غيرَ هذي المساميرِ
من أين جاؤوا بها؟

التفاصيل...
 
امرأة طباعة البريد الإلكترونى

أين أنقلُ خَطوي لها الآنَ ؟
في أيّ أرضٍ أراها ؟
وأيَّ الشوارعِ أسألُ ؟
أيَّ الـمُدُنْ ؟
ولو اني اهتديتُ إلى بيتِها ( لأقُلْ جدلاً )
هل سأضغطُ زرّاً على الباب؟
كيف أردُّ الجواب ؟
وكيف أحَدِّقُ في وجهها ؟

التفاصيل...
 
تِينوس الأغارقة طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

Image

في هذا اليوم ، السابع والعشرين من تمّوز ( يوليو . يوليوز. جْوِيّـيـة ... إلخ ) في العام الحادي عشر بعد الألفَين ، في هذا اليوم، ومنذ الرابعة فجراً آنَ استيقظتُ ، أُغِذُّ المسعى إلى جزيرة تينوس الإغريقيّة العائمة أبداً في بحر إيجة.
دعاني إلى مهرجانٍ شِعريّ هناك أناسٌ أغارقةٌ لا أعرفهم . سألوني أن أرسل لهم نصوصاً عيّنوها هم ، من بينها :
أميركا ، أميركا ...
وليل الحمرا
قالوا إنهم سينقلون النصوص إلى لسانهم الـمُـبِيـن ، وإني سأقرأ القصائد بلغتها الأصلِ : العربية.

اخر تحديث الثلاثاء, 16 غشت/آب 2011 13:33
التفاصيل...
 
العراق في القبضة الشرّيرة طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

لا حاجةَ إلى أن يكون المرءُ مغرَماً بمتابعة التفاصيلِ ( السياسيّ منها ) ، حتى يكون على بيِّنةٍ ، مما اتّصلَ بالعراق المسكين ، الضحيّةِ الأولى لـ " التغيير " الاستعماريّ الذي يرادُ له الآنَ أن يعِمَّ ، ويُعَمَّــمَ ( من لوثِ العمائم )
على امتداد الشرق الأوسط والشمال الإفريقيّ ، في ما أسمِيَ ربيعاً عربيّاً .
أعتقدُ أن درسَ العراق سيظلُّ نافعاً لغيرِ أهله .
فالعراقُ سقطَ ، إلى الأبد ، في المستنقعِ الذي لا قرارةَ له :
لم يغادر الأميركيون بلداً احتلّوه ، البتّةَ .

التفاصيل...
 
ثلاثة نصوصٍ عمّا جرى ويجري طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

الآتــون

أنت لن تبصرَنا في الـمَنْزَهِ السادسِ
لن تسمعَ في " شارع باريسَ " أغانينا التي تبكي
ولن تلمُسَ في قِرطاجَ جمرَ الجوعِ والـحُـمّى ...
لقد ضاقتْ بنا الدنيا إلى أن عَذُبَ الموتُ
إلى أن أصبحَ الـمَقْتُ هواءً
أيّ ورْدٍ سنرى في وجنةِ الطفلِ الإلهيّ ؟
فهل نستمطِرُ الصخرَ ؟

التفاصيل...
 
ثلاث قصائد عن طنجــة طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

طـنجــة

أجلسُ في المقهى
مقهى القدّيسةِ باولا
Cafe' Santa Paola
منذ الصّبحِ الباكرِ أجلسُ في المقهى :
طنجةُ تستيقظُ .
لستُ أنا مَن يُوقِظُ طنجــةَ ...
مَن قالَ : الـحُـلـمُ ينام ؟

التفاصيل...
 
مديحٌ لجزيرة العرب طباعة البريد الإلكترونى

  أيُّ أُمٍّ كــريمةٍ وأبِ
أورَثاني جزيرةَ العرَبِ !
*
أنا في الريفِ .لندنُ انهمَدَتْ
تحت شمسٍ أسيرةِ السُّحُبِ
تحت شمسٍ تظلُّ باردةً
ربّما كي تزيدَ من كرَبي

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 التالى > النهاية >>

Page 144 of 190
Saadi at the ARK.JPG
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث