الأربعاء, 27 شتنبر/أيلول 2023
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 638 زائر على الخط
صـــوتُ البحـــرِ طباعة البريد الإلكترونى

 يا صوتَ البحرِ الخافتَ
يا وشوشةً ، وهسيساً ، وحشائشَ فيروزاً
وأغانيَ بَـحّـارٍ أعمى
يا آخرَ آهاتِ الـحُــمّـى
يا بوّابةَ بُـرْدِيٍّ
وحصيراً من سعفٍ ضفرتْـهُ يدا طفلٍ في الليلِ
ويا ريشاً  وسلاحفَ

التفاصيل...
 
مُــلْـحَــقونَ بالقوّات EMBEDDED طباعة البريد الإلكترونى

ســـعدي يوســف

ا لبارحة  ، الثامن من تشرين أول ،  الساعة السابعة ، كنت في مســرح " شــاطيء النهر "   Riverside Theater، بمنطقة هامرسميث اللندنية ، التي لا أبلغها ، عادةً ، إلاّ  حين تبديل القطارات تحت الأرض … أو لزيارة  المسرح الغنائي

Lyric Theater ؛          لكني قصدتُ هامرسميث  ، وبالتحديد مسرح " شــاطيء النهر "  ، كي أحضر عرضاً لمسرحية 

اخر تحديث الثلاثاء, 23 أكتوبر/تشرين أول 2007 19:56
التفاصيل...
 
حَـضارِمـةٌ في الأرخَـبيـل طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوسـف

 " إحياءً لذكرى كيفن يونغ "

 لم أُكَـتِّـمْ يوماً إعجاباً أكنُّــهُ لـ" كيفن يونغ "   Gavin Young 1928 –2001  ، بل لقد حضرتُ قدّاساً أُقيمَ لراحة نفسه بعد رحيله عنا في العام 2001 ، كما قدّمتُ التعازي لأخته ، وأسـهمتُ في ندوةٍ أقيمت هنا ، في العاصمة البريطانية ، إحياءً لذكراه .

كان كيفن يونغ من المهتمين مبكراً بالمشهد العراقي ، وله في هذا كتابان :

اخر تحديث الثلاثاء, 23 أكتوبر/تشرين أول 2007 19:59
التفاصيل...
 
تُـحِــبِّـيـنَ بْــرامـــز ؟ طباعة البريد الإلكترونى

  ســعدي يوســف

يومَ رحلتْ فرانســواز ساغان ( 1935- أيلول 2004 )  ، أحسستُ بأني فقدتُ صديقةَ صِـبا . ربما لأننا
- نحن الإثنين – بدأنا مسيرتنا الكتابية في وقتٍ واحدٍ  ، أو لأنّ " صباح الخير  … يا حُــزْنُ " كانت مأثُرةَ فُـتُـوّةٍ  كنا نريدُ اجتراحَــها  ، ونحن في خطوتنا الأولى . لكنّ السبب الخفيّ لموقع " صبـاح الخير … يا حزنُ " في نفوسنا  آنذاك ، هو أن فرانسواز ساغان أنزلت الرواية من عَـليائها  ، وجعلتها في متناول أعمارٍ ما كانت لتهتمّ بالرواية ( الفرنسية تحديداً ) ذات التقاليد الصارمة كالرواية الروسية : تولستوي ودستوييفسكي.

التفاصيل...
 
بحــثاً عن فردوس الـقِـيَـمِ المفقود طباعة البريد الإلكترونى

  ســعدي يوســـف

مساءَ الرابع من أيلول هذا  ، كنتُ على موعدٍ طالَ انتظارُه :

اللقاء مع دانييل بارينباوم ، عازف البيانو القدير ، وقائد الأوركسترا ، وصديق إدوارد سعيد ، وشــريكه في أكثر من مشروع وعمل ، من بينها " متوازيات ومتفارقات "  ، والفرقة الموسيقية المختلطة –" الديوان الشرقي / الغربي " ، الإسم المأخوذ كما هو واضحٌ من الشاعر الألماني غوته .

كنتُ استمعتُ إلى بارينباوم يقود اوركسترا برلين الفلهارمونية  في تأدية أعمالٍ لفاغنر وليست وموتسارت وغلينكا ودفورجاك

التفاصيل...
 
آثارُ أقدامٍ على الـموج والعشب طباعة البريد الإلكترونى

 ســـعدي يوســف

في أوائل أيلول 2004 هذا  ، ذهبتُ رفقةَ صديقةٍ لي  ، إلى الطرف القصيّ من كورنوال Cornwall   جنوبيّ غربيّ انجلترا ، مع وهمِ النزول إلى الــماء ، وقد حدثَ ذلك ، فعلاً ، لكن لخمس دقائقَ فقط . كان الماء بارداً  حتى لتحسّ أنك في مَـغْـطَسِ ثلجٍ …

واقعُ الحالِ أن مقصدي الأساسَ  كان الإقتراب من المكان الذي وُلِــدَ فيه أوستِـنْ ويليامز   Austin Williams ( لورد جِـمْ )

في رواية جوزيف كونراد الشــهيرة .

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 التالى > النهاية >>

Page 189 of 189
saaidiy.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث