السبت, 27 يوليوز/تموز 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 116 زائر على الخط
تَـحَــقُّـقٌ طباعة البريد الإلكترونى

قد كنتُ …
يا ما كنت آمُـلُ
والخريفُ يلوِّنُ الغاباتِ بالذهبِ
وبالجوزيّ
أو بالقرمزِ المكتومِ …
يا ما كنتُ آمُـلُ أن أرى وجه العراقِ ضحىً
وأنْ أُرخي ضفائرَه المياهَ عليّ ،

التفاصيل...
 
رائحــة طباعة البريد الإلكترونى

ليست رائحةً تلك الآتيةُ ، الفجرَ ، من العشْـبِ المنقوعِ بأمطار البارحةِ …
الكـفّـانِ اصطفتا قفّـازَينِ من الضوعِ الممزوج بصمغٍ أخضرَ
والعينُ اليمنى رفّـتْ رفّـةَ قطرةِ ثلجٍ أولى ؛
ليست رائحةً …
ثـمّتَ صوتٌ ، وتَـوَقَّفَ .
صمتٌ ، وتَـجَـلّــــــى …

التفاصيل...
 
تحت المطر الموحِــل طباعة البريد الإلكترونى

   ها نحن أولاءِ نقرفصُ تحت سقيفتنا السعْفِ
قريبينَ من الموقدِ ؛
كان دخانُ الورقِ المبتلِّ يبللُ أعينَــنا بالدمعِ
ويَحجبُ عنّـا المرأى
حتى لكأنّ أصابعَـنا بُتِـرتْ …
نحن نحسُّ بها

التفاصيل...
 
دمٌ فاســـدٌ طباعة البريد الإلكترونى

                 ســـعدي يوســف

دمٌ فاســدٌ
Mauvais sang

قال رامبــــــــوووووووووووو ؛

إذاً ، كيف جئتَ ، تحاسبُني ، في الصباحِ الـمـبكِّــرِ ؟

لـم تحترمْ قهوتــي الـمُـرّةَ ،

الطيرَ  في  " كستناء الحصانِ " …

التفاصيل...
 
صـــوتُ البحـــرِ طباعة البريد الإلكترونى

 يا صوتَ البحرِ الخافتَ
يا وشوشةً ، وهسيساً ، وحشائشَ فيروزاً
وأغانيَ بَـحّـارٍ أعمى
يا آخرَ آهاتِ الـحُــمّـى
يا بوّابةَ بُـرْدِيٍّ
وحصيراً من سعفٍ ضفرتْـهُ يدا طفلٍ في الليلِ
ويا ريشاً  وسلاحفَ

التفاصيل...
 
مُــلْـحَــقونَ بالقوّات EMBEDDED طباعة البريد الإلكترونى

ســـعدي يوســف

ا لبارحة  ، الثامن من تشرين أول ،  الساعة السابعة ، كنت في مســرح " شــاطيء النهر "   Riverside Theater، بمنطقة هامرسميث اللندنية ، التي لا أبلغها ، عادةً ، إلاّ  حين تبديل القطارات تحت الأرض … أو لزيارة  المسرح الغنائي

Lyric Theater ؛          لكني قصدتُ هامرسميث  ، وبالتحديد مسرح " شــاطيء النهر "  ، كي أحضر عرضاً لمسرحية 

اخر تحديث الثلاثاء, 23 أكتوبر/تشرين أول 2007 19:56
التفاصيل...
 
حَـضارِمـةٌ في الأرخَـبيـل طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوسـف

 " إحياءً لذكرى كيفن يونغ "

 لم أُكَـتِّـمْ يوماً إعجاباً أكنُّــهُ لـ" كيفن يونغ "   Gavin Young 1928 –2001  ، بل لقد حضرتُ قدّاساً أُقيمَ لراحة نفسه بعد رحيله عنا في العام 2001 ، كما قدّمتُ التعازي لأخته ، وأسـهمتُ في ندوةٍ أقيمت هنا ، في العاصمة البريطانية ، إحياءً لذكراه .

كان كيفن يونغ من المهتمين مبكراً بالمشهد العراقي ، وله في هذا كتابان :

اخر تحديث الثلاثاء, 23 أكتوبر/تشرين أول 2007 19:59
التفاصيل...
 
تُـحِــبِّـيـنَ بْــرامـــز ؟ طباعة البريد الإلكترونى

  ســعدي يوســف

يومَ رحلتْ فرانســواز ساغان ( 1935- أيلول 2004 )  ، أحسستُ بأني فقدتُ صديقةَ صِـبا . ربما لأننا
- نحن الإثنين – بدأنا مسيرتنا الكتابية في وقتٍ واحدٍ  ، أو لأنّ " صباح الخير  … يا حُــزْنُ " كانت مأثُرةَ فُـتُـوّةٍ  كنا نريدُ اجتراحَــها  ، ونحن في خطوتنا الأولى . لكنّ السبب الخفيّ لموقع " صبـاح الخير … يا حزنُ " في نفوسنا  آنذاك ، هو أن فرانسواز ساغان أنزلت الرواية من عَـليائها  ، وجعلتها في متناول أعمارٍ ما كانت لتهتمّ بالرواية ( الفرنسية تحديداً ) ذات التقاليد الصارمة كالرواية الروسية : تولستوي ودستوييفسكي.

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 189 of 190
baidaan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث