الثلاثاء, 23 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 193 زائر على الخط
الحصـــانُ والـجَـنِــيْـبَـةُ طباعة البريد الإلكترونى

Horse and barge
شعر :    ســـعدي يوســـف
يتعيّـنُ عليَّ إيضاحُ أنّ الجنيبةَ ( الدُّوبة بالدارجة العراقية ) هي واسطة نقلٍ نهرية مسطّحة من الحديد ، وقد اتخذت اسمها لكونها تنتقل جنبَ الضفة ، وفي العراق كان الرجال الكادحون ،  وهم على الضفة  ، يسحبونها   موثقينَ  إلى الجنيبةِ بحبالٍ  ، قبل أن تأتي المحرِّكاتُ مع الحرب العالمية الثانية .  في إنجلترا  العتيقة  قامت الخيل  مقامَ البشر في جَـرِّ  الجنائب  على امتداد  شـبكة القنوات العظمى  The union canal.

التفاصيل...
 
عــرَبـةٌ ذاتُ ثلاثةِ جِــيادٍ طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوســـف
قد كنتُ أوردتُ في كلمةٍ ســابقةٍ نُشِرتْ لمناسبة مرور ثلاثةِ أعوامٍ على انطلاقة " الحوار المتمدن " ، أننـي
أكتبُ باللغة العربية ، لكني لا أقرأُ فيها ، وبَـيّـنتُ أسبابي الخاصة  ، غيرَ القابلـةِ لإغراء التعميم من جانبي .
والـحَــقُّ أنني أشعرُ منذ اتخذتُ القرارَ بأنني أزدادُ غِـنىً روحياً ( طبعاً )  ، وغبــطةً بما حولي ومَن حولي مِن أهل الأدب والفن .
للـمبدعِ الحقُّ في أن يصون نفسَــه وفضاءَه الـمحـيطَ من كل تدخُّـلٍ خارجيٍّ غيرِ مُـعِـينٍ  في المسعى

التفاصيل...
 
محمد علي اسماعيل : الزمنُ مضطرَباً طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
ما كان لي أن أحتفي ، هذا الإحتفاءَ ، بِــمَ ؟ لولا رسالةٌ مباغِــتةٌ من :
قاســم محمد علي اسماعيل .
كنتُ عرفتُ قبل شهرين أو نحوِ ذلك ، أن  " قاسم  " ذو علاقة بصحيفة " الأخبار " في البصرة  ، وقد أثارَ الأمرُ لديَّ إحساساً بالمفارَقة ؛ فما تفاداه الأبُ  ، حَيطــةً ، تورَّطَ فيه الإبنُ  ، جهاراً  نهاراً  !
أشكرُ  قاسماً ، لأنه دفَــعَ إلى عتبتي ، صندوقاً هو نصفُ قرنٍ من الزمان !

التفاصيل...
 
فنُّ الشِّــعر طباعة البريد الإلكترونى

وتقولُ لي :
" عيناي واسعتانِ
تدخلُ فيهما الأشياءُ كي تمسي إذا حلَّ المساءُ شــريطَ ألوانٍ " ،
أقولُ : " إذاً ، أرفّـةُ هُدبكِ  الزرُّ الذي يصلُ الشجيرةَ بالتصوّرِ ؟
هل إذا أغمضتِ جفنَـكِ
سوف ينفتحُ التّـفَـكُّـرُ ؟

التفاصيل...
 
إلى شيخِِ عشائرِِ الـ... طباعة البريد الإلكترونى

  سيكون الأمرُ ـ كما تعرفُ ـ معروفاً
لا ســرّ لديكَ
   ولا ســرَّ لديّ
الدنيا ، الآنَ ، غدتْ أضيقَ من جُـحْـرِ الضّبِّ ...
ـ الخيلُ تخِـبُّ بعيداً ـ
والمرأةُ ( أعني آخرَ زوجاتكَ ) تعرف هذا
والمارّةُ
والمرآةُ
وآلافُ الناسِ على شاشات التلفزيون ...

اخر تحديث الثلاثاء, 23 أكتوبر/تشرين أول 2007 17:10
التفاصيل...
 
ايُّـهذا الحنينُ ، يا عـدوِّي طباعة البريد الإلكترونى

 لي ثلاثونَ عاماً معكْ
نلتقي مثل لصّينِ في رحلةٍ لم يُـلِـمّـا بكلِ تفاصيلها ؛
عرباتُ القطار
تتناقصُ عبرَ المحطاتِ
والضوءُ يشحبُ ،
لكنّ مقعدَك الخشبيّ الذي ظلَّ يَشغلُ كلَّ القطاراتِ ما زال محتفظاً بثوابتهِ

التفاصيل...
 
إذهَبْ وقُـلْـها للجبل طباعة البريد الإلكترونى

كيف؟
أنت الساحةُ الآن ، ولا تدري بما يَـحدُثُ في الساحةِ ؟
ما أسهلَ أنْ تغمضَ عينيكَ …
ولكنّ الرصاصَ انطلقَ ؛
الدبابةُ " ابراهيمُ " في المفترَقِ الأولِ
والرشّــاشُ لا يهدأُ …
ما كنتَ بعيداً ، حين كانت " ساحة التحرير "  تلتَـمُّ على أشلائها :

التفاصيل...
 
تَـحَــقُّـقٌ طباعة البريد الإلكترونى

قد كنتُ …
يا ما كنت آمُـلُ
والخريفُ يلوِّنُ الغاباتِ بالذهبِ
وبالجوزيّ
أو بالقرمزِ المكتومِ …
يا ما كنتُ آمُـلُ أن أرى وجه العراقِ ضحىً
وأنْ أُرخي ضفائرَه المياهَ عليّ ،

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 188 of 190
makalaat.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث