الخميس, 25 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 563 زائر على الخط
أيتام الجنّـة طباعة البريد الإلكترونى

زياد عبد القادر
14/07/2007
مهداة إلي سعدي يوسف

جوارب الظل. رائحة النافذة
الوسطي . حمـى الفراشة. عزلة
الجسر. هواجس شيخ في السبعين
يبكي بحرقة أمام النهر . قبضة عشب
يابس في بهو كنيسة مهجورة. قرن الأيل
المكسور../ .أشياء يرميها البحر

التفاصيل...
 
أن تكون عراقيا في هذا الزمن الضيق: سعدي يوسف نموذجا لتيه الاقلية النبيلة في الشعر والمواطنة طباعة البريد الإلكترونى

فاروق يوسف
11/07/2007
1
ليس العراق مكانا علي الأرض، عسر تعريفه انما يدل عليه: ثقبا أسود، دربا أعمي وعصا تشير إلي أفق لا وجود له. مزيج من النار والرمل والزئبق والنحاس واالسراب والذهب والهواء والورق والزبد والرقي والمياه حكاياته التي تشي بجراحه التي تغطيها طبقة ناعمة من الزيت والخمر. القيامة ليست إلا لحظة من تأريخه، وهي بشارته: ابراهيم الذي ترك شجرته عالقة بين فخذي نهر هو نوع من تلك النبوءة. أصل النبوة، نبع الدين الحافي، ودم القربان وصفاء الشعر هناك وأيضا أن

التفاصيل...
 
العالــم رصيــف الشـاعـر طباعة البريد الإلكترونى

عابد اسماعيل
Imageبمفردات غير ملتبسة، وبعيدة عن الغلو البلاغي، يكتب الشاعر العراقي سعدي يوسف قصيدته، متكئاً على حساسية شفوية، تلتقط العابر والزائل، وترمق التراث الشعري بعين مثقفة، تزاوج بين الأصالة والتجديد. هذه الحساسية تبتعد عن الإطناب، وتدخل في حوار مباشر مع العالم، من دون الوقوف طويلاً على الأطلال، أو العزف على وتر الرثاء، ونبش الموتى من

التفاصيل...
 
خاطرة بين المسافات سعدي يوسف.. لقاؤنا الأول طباعة البريد الإلكترونى

عواد ناصر
لمحت سعدي يوسف صاعدا سلم المجلة (الثقافة الجديدة) بينما كنت أهبطه بعد أن سلمت الراحل شمران الياسري (أبو كاطع) قصيدة من أولى قصائدي. كان هذا عام بداية 1970.
كنت أعرف سعدي يوسف، شكلا ومضمونا، وقرأت له، أول ما قرأت من كتبي.. كتبه: "قصائد مرئية".
أعجبني الديوان وحاولت، شابا لم ينشر بعد، أن أقلد بعض قصائده ففعلت لكنني لم أنشر تقليدي.
لماذا لم أستوقف سعدي على السلم لأخبره بأني شاعر أريد التعرف عليه وأنني سلمت للتو قصيدة لـ (أبو كاطع) مسؤول

التفاصيل...
 
بروفيل سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

شكري بوترعة - تونس-
" ما أوحش أن تبقي مع الزهرة"
وجهك في المرآة نهران
لون المتاهة
مستسلما لإحتفالات المعني
لقطن يديك يوقظني من الموت
هكذا أنتبه
يلزمني حيرة الآن

التفاصيل...
 
سعدي يوسف نخلة عراقية طباعة البريد الإلكترونى

 علي إلهيتي
رغم إني لا امتهن الكتابة وتخصصي بعيد كل البعد عن الأدب والشعر والشعراء لكن لدي حب طافح لقراءة الأدب بصورة عامة والشعر بصورة خاصة وقد تعرضنا نحن مجموعة من الشباب أيام النظام السابق إلى الاعتقال لتداولنا مجموعة قصائد للشاعر المناضل مظفر النواب والشاعر سعدي يوسف. قرأت للشاعر سعدي يوسف وأنا في مرحلة المتوسطة ورغم صعوبة فهمي لشعره لكني كنت أحس بترابط روحي أو براحة نفسية حين أقراء شعره. لا اعرف سر انسجامي النفسي مع شعر سعدي لكن الذي اعرفه إنني كنت احتاج له كثيرا لدرجة كنت أضع ديوانه (الأخضر بن يوسف) و (الليلي

التفاصيل...
 
أدونيس المتغطرس يصف سعدي يوسف بـ " مهندس القصيدة العربية " طباعة البريد الإلكترونى

  عبد الرزاق عداي
في احدى الامسيات في اواسط السبعينيات من القرن الماضي في مقر اتحاد الادباء العراقيين”وكانت امسية للشاعر سعدي يوسف“ حول شعر الاميركي”والت وتمان“ كانت اغلب مقاربات الندوة تؤكد باصرار على ضرورة الربط الحيوي بين الحرية ضمن اوسع فضاءاتها والفعل الشعري، مبينة ان تحاشيا لا مفر منه بين التوازن الحاصل بين اللغة والرؤية الشعرية وهذا الامر لا يتم بشكله الناجز الا عبر فضاء الحرية التي يمارسها الشاعر عبر منجزه الشعري ومدى انغماسه الحر

التفاصيل...
 
عندما يتهجم الأميون ومجلس ثقافة الاحتلال على سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

قاسم سرحان
 في البدء أقول انّ سعدي يوسف ليس بحاجة إلى دفاعي ولا دفاع غيري عنه , فسعدي يوسف عرفه العراق والعالم العربي قبل أن يولد كاتب السطور , وقبل أن يكون لكتبة الانترنت وجهلتهم حظوة في النشر وفي مواقع انترنتية امبريالية عميلة – تدفع بعض الدولارات شهريا في استمرارها وديمومتها, هذه المواقع التي تضع اسم رئيس الموقع ومحرر الموقع على الخطّ الأول من نشرتها الانترنتية , ونحن حقيقية لانعرف أي تحرير وايّ رئاسة لهذا الذي يدفع بعض الدولارات شهريا على

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 182 of 190
Baghdad Cafe.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث