الجمعة, 19 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 255 زائر على الخط
الحِرْبةُ الثلاثية " الفالة " والجسم الثقافي العراقيّ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
 كنتُ أشــرتُ في مقالة سابقةٍ إلى الضعف التاريخيّ الكامن والموروث في شخصية المثقف العراقيّ ، وعبّرتُ عن ذلك بمصطلح "  نظام المثقف التابع "  .
والحقُّ أن هذا النظام لم يأتِ مصادفةً ، ولم يكن البتّةَ من اختيار المثقف ، فليس من مثقفٍ يختارُ العبودية والتبعيةَ  راغباً .
المؤسسة ، أهليةً كانت أم حكومية ً ، ظلّت تبذل جهداً واضحاً  لاحتواء الثقافة والمثقفين في ظروفٍ  لا يزال فيها للمثقف دورٌ اجتماعيّ  هامٌّ بل مرموقٌ .
الهاشميون فعلوا ذلك .
البعثيون أوغلوا في ذلك .
الأحزاب ، جميعها ، فعلت ذلك .
وما الذي انتهى إليه الأمرُ ؟

التفاصيل...
 
6 بطاقاتٍ إلى "سعدي يوسف" صديقي ... طباعة البريد الإلكترونى

طارق الكرمي
البطاقةُ 1

هل تنسى مُصحفَكَ الأوّلَ منْ
وَرَقٍ سعَفٍ
تبدّلتِ البلادُ
وبُدّلنا فِ البلادِ
لكنَّ أخضرَكَ بن يوسفَ لمْ يُبدِّلْ جلدَتهُ
البتّةَ أنْ يُهدي جلدتَهُ الرّقعةَ لنَسّاخِ دستورِ جواسيسِ الأمريكانِ
ولصبّاغي أحذيةِ الأمريكانِ
سيظلُّ الأخضرُ بنَ يوسفَ خِضراً 
سيظلُّ مسيحَ النّخلِ
ومُصحفكَ الأوّلُ سيظلُّ
مفتوحاً
وفاتحةً من سعَفِ النّخلْ.

*الظّهيرة\6تشرين ثاني\طول كرم

التفاصيل...
 
سعدي يوسف ... الموقف والخصوصية طباعة البريد الإلكترونى

  عبد العزيز المقالح
 الحياة - 14/11/07
 لم يسارع إلى بغداد بعد سقوط التمثال، ونأى بنفسه عن أن يدخل مع الدبابات الغازية التي اجتاحت ارض الرافدين، لأنه كان معارضاً وطنياً صادقاً. لم يذهب إلى بيروت، وعدن، ولندن للنزهة وانتظار الظروف الاستثنائية، ليعود إلى بغداد كي يشارك في اقتسام الغنائم، ولهذا فقد تجدد زمن معارضته ضارباً عرض كل الحوائط بالنصائح الغبية التي تقدم بها بعض رفاق الأمس، بأنه ليس من الحكمة في شيء الوقوف في وجه القوة العظمى الوحيدة في الكون!

التفاصيل...
 
وتُقدِّرونَ فتضحكُ الأقدارُ ! طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف

الجنرال جوني أبو زيد ، المرتزِق اللبناني ، الملقّب " العربيّ المجنون " ،  والقائد العسكريّ الأعلى مَرتبةً بعد الجنرال تومي فرانكس  ، في العراق المحتلّ ...
هذا الجنرال المرتزِق ، تقاعدَ ، أسوةً  بمن كان آمرَهُ  ، أي ،  تومي فرانكس .
ويبدو أن المتقاعد يكتسب فجأةً موهبةَ الحديث أو الكتابة .
تومي فرانكس أصدر كتاباً عن حـربه الخاطفة في بلاد ما بين النهرَين . أمّا  أبو زيد فقد أكثرَ من التصريح والتلميح .

اخر تحديث الإثنين, 19 نونبر/تشرين ثان 2007 18:15
التفاصيل...
 
الشاعرُ العراقيّ الوحيـــد طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
سركون بولص ( 1944-2007 ) ، يرحل في برلين...
في مستشفىً ببرلين .
في تمّوز ، هذا العام ، وفي الجنوب الفرنسيّ ، في مهرجان لودَيف تحديداً ، ألتقي سركون لقاءً  غريباً .
كنتُ أعرفُ أنه في لودَيف ، قادماً من لقاءٍ شعريّ بروتردام ، لكني لم  أجده في الأيام الأولى . انطلقتُ باحثاً عنه في الفنادق والمنازل ، بلا جدوى . أنا أعرفُ أنه مريضٌ ، وأنه بحاجةٍ إلى انتباه واهتمامٍ ... لم " أعثرْ " عليه في هذه البلدة الصغيرة

التفاصيل...
 
خريف باريس ... ربيع الأمل ! طباعة البريد الإلكترونى

 سعدي يوسف
 في الأسبوع الأول من تشرين أوّل ( أكتوبر ) هذا العام 2007 ، ذهبتُ إلى باريس ، للمشاركة في   " مهرجان خريف باريس " ’ وهو برنامج أنشطة ثقافية  عدّة ، تتوزّع بين السينما والشعر والموسيقى والمسرح ، والندوات ... إلخ .
باريس في الخريف ، مثل باريس في الربيع : شمسٌ  وسماء زرقاء وشوارع غنيّةٌ بأهلها . الفرقُ الوحيد هو أن ورق الشجر  هبط من الأغصان ليكسو الشوارعَ وأرصفتَها ذهباً  خفيفاً تتلاعب به النسماتُ .
أتاحتْ لي الزيارة أن ألتقيَ محمود درويش بعد قراءته  المسائية في بيت الشعر الباريسيّ . كما التقيتُ في المساء ذاتِه 

التفاصيل...
 
نيويورك التي أحببتُ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
قبل عامَين تلقّيتُ دعوةً من " المركز الأميركي لنادي القلم " American PEN center  ، للمشاركة في ملتقىً دوليّ مَعنِيٍّ بالتثاقُفِ .
آنَها ترددتُ طويلاً ، ثم أخبرتُ أصحابَ الدعوة اعتذاري ، لأسبابٍ خاصّــةٍ . الناسُ قبلوا اعتذاري بكل لُطفٍ .
لكنهم جدّدوا الدعوةَ هذا العام ،  في هيأة رسالةٍ من سلمان رشدي ، بُغيةَ المشاركةِ في ملتقىً دوليّ حول " الوطن وما بَعدَه " .
 ومع الرسالة أُرفِقَتْ قائمةٌ بأسماء المشاركين  والمشارِكات ، ومن بينهم : نادين غورديمر ( نوبل ) ، وبرايتن برايتنباخ ، وسلمان رشدي نفسه .

التفاصيل...
 
زيارةُ ريتشارد Richard’s Visit طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
أمس ، نهاراً ، زارني في منزلي بالضاحية اللندنية ، صديقٌ بريطانيٌّ ،  إنجليزيٌّ  أباً  عن جَـدٍّ ؛ لا هنديّ ، ولا عـربيّ مثلي ، ولا جامايكيّ ... إلخ .
والأمرُ عجَبٌ حقاً . إذ ليس من عادة الناس ، هنا ، التزاور في البيوت ، أساساً . أمّا أن يزور إنجليزيٌّ شخصاً عربياً غريباً ، وفي بيته بالضاحية ،  فهو العجبُ العُجاب !
كان ريتشارد شابّاً ، في حوالي الثلاثين ، جاء بسيارته الفورد ، ذات الدفع الرباعيّ ،  من أسِكْس    Essex

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 التالى > النهاية >>

Page 178 of 190
kharif_diwan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث