السبت, 20 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 319 زائر على الخط
ثلاث قصائد طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف

بَـدْلــةُ العاملِ الزرقــاءُ

على مقاســي كانت البدلةُ !
حتى أنني لم أختبِرْها لحظةً في غرفةِ التجريبِ ...
كانت بَدلتي حقّـاً ...
وها أنا أرتديها ؛
لا أفارقُ قُطْــنَـها الـمُزْرَقَّ حتى في الفراشِ !
تقولُ صديقتي :
ما أنتَ ؟
عُمّالُ المدينةِ لم يعودوا يلبسونَ البدلةَ الزرقاءَ ...
عمّالُ المدينةِ لم يعودوا يَدَّعونَ بأنّهم يُدْعَونَ عمّالَ المدينةِ !
أيها المجنونُ
حتى في الفراشِ ، البدلةُ الزرقاءُ ؟
هل تُصْغِي إليّ !

التفاصيل...
 
مقامٌ عراقــيٌّ معَ أغنيـة وبَسْـتــة طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

نزلْــنا بوادٍ بين ليلى ودجلةٍ           فلم نَدْرِ أيَّ   الـجَـنّـتَينِ نــزورُ
كأنّ بليلى من شمائلِ دجلةٍ           تَـقَـلُّبَ حالٍ ، والـمياهُ تــدورُ
وفي دجلةٍ من طَبْعِ ليلى أناقةٌ        ونُضْـرةُ وجْـهٍ  مـــُتْرَفٍ وسـرورُ

                                ***
           وَصَـلْـنا اليومَ ، بعدَ  الـهَـمّ ،  دجلــةْ
           وقالَ الـرَّبْعُ  : ماءُ  الهـمِّ  دجـــــلةْ
          ســيوفُ الأجنبيْ ،  دارتْ عَــلَــيّــه

اخر تحديث الأحد, 29 يونيو/حزيران 2008 09:55
التفاصيل...
 
نَــعُومِي كامبِل في البلدةِ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
أقولُ الحقَّ : إنني أُحِبُّ نَعومي كامبل ( الـســوبَر عارضة أزياء  الشهيرة طبعاً ) .
أحبُّها ، أحبّ مشيتَها ، شَـعرَها الفاحم المنسدل ، وغرورَها أيضاً .
أحبُّ اعتزازَها بزنجيّــتِها ، وبقومِها .
وربما أحببتُ أيضاً طريقتَها الفظّـةَ في الدفاع عن النفس ، ومُدافعة الآخر .
وأعجبتني جداً قصةٌ قصيرةٌ لمحمود شقير ، أدخلَ فيها نعومي إلى مخيّمِ لاجئين فلسطينيين !
كما شعرتُ بسعادةٍ خاصةٍ حين علمتُ أن صديقَها ( عباس ) عربيّ  من دُبَيّ ،  غنيٌّ أكيداً ، وأنها تُمضي معه ، هناكَ ، لياليَ مِـَلاحاً  ، آخرُها كانت لمناسبة عيد ميلادِها الميمون !

التفاصيل...
 
أين الغابة يا أيتها الزهرة التي حديقتها بين قوسين؟ سعدي يوسف في فيلم وثائقي ـ درامي: طباعة البريد الإلكترونى

علي البزّاز
18/06/2008
Image
 السينما اقرب الفنون الي الشعر، كلاهما يستعير مفردات الآخر بالتعبير: توّصف القصيدة المرئية ذات الاهتمام بالنظر اكثر من الكلام، بأنها قصيدة بصرية تعتمد الصورة في بنائها، اي لغة السينما، اما اللقطات الجميلة في الفيلم، فتُقرن بالشعر، ما يسمي السينما الشعرية.
الكلمة والكاميرا اتقاء لكيد الرديء.

اخر تحديث السبت, 21 يونيو/حزيران 2008 14:15
التفاصيل...
 
طْــوَيْــرِيْــجْ ، وما أدراكَ ! طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
يُقالُ إن العربَ لا تبدأُ بساكنٍ ، ولا تقفُ على متحرِّكِ .
لكنّ طْوَيريج خرجتْ على القاعدة ...
لم أكن أعرفُ ، في سالف الأيام ، من فضلٍ لهذه الـبُلَيدةِ ، إلاّ مغنّياً عتيقاً هو عبد الأمير الطويرجاوي ، وإلاّ في كونها مَـخْـمَـرةً لأهل النجف ، يقصدونها  ليعودوا متعتَعين بعرقٍ من نادي الموظفين الذي كان يديره يهوديٌّ
من أهلها .
لكنّ الأيام تأتيك بالعجبِ العُجابِ :
قبل الاحتلال بثلاث سنين أو نحوِ ذلك ، كنتُ ضيفاً ثقيلاً على شخصٍ ، في لندن ، كنتُ عرفتُه في باريس باديءَ ذي بدءٍ  .

التفاصيل...
 
سعدي يوسف في خطوته الخامسة: ذاكرة الحديد والجُدران الرّطبة طباعة البريد الإلكترونى

قيس مجيد المولى
الكتاب: الخطوة الخامسة
المؤلف: سعدي يوسف
الناشر: دار المدى
الطبعة: الأولى ــ دمشق
ما انفكت تجربةُ الشاعر سعدي يوسف الشخصية تطاردُ ذاكرته الشعرية وهو في كل خطوةٍ يحاول إقامة مناطق احتكاك بينهما مع مجموعة المؤثرات التي تتداخل صورها ضمن ذلك الامتداد وتؤثر فيه للارتقاء بمحفزات اللغة في حدود تطورها النوعي وتحولاتها ضمن البناء والقدرة علي ضبط خطوات العودة بالذاكرة إلى الوراء كي لا يكون التجول مع الأحداث والوقائع تجولا مكشوفاً وإنما تجولا استكشافياً يقوم علي أساس اقتناص المشهد الملون ذي الإضاءة العالية والمتدفق من ضبط

التفاصيل...
 
ثقافةُ عراقٍ بينَ سَــيفَـينِ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
  بعد سنواتٍ خمسٍ من احتلالٍ يُرادُ له أن يستمرَّ خمسين عاماً ( آنَ ينضَبُ النفطُ ) ، التفتَ الاحتلالُ إلى الإشكال الثقافيّ ، بعد أن خُيِّلَ له أن الإشكالَ العسكريّ لم يَعُدْ على قائمةِ الإلحاحِ .
هكذا ،  انطلقت القوميساريةُ  الثقافيةُ للاحتلال ، ممثَّلةً بدار " المدى "  وصندوقِها المضحك ، الدوانيقيّ ، في محاولةٍ  بائسةٍ ، لإخراسِ الثقافةِ الوطنيةِ ، بثمنٍ  لا أبخسَ منه ،  ثمنٍ  يدُلُّ على الطبع الانتقاميّ  ، والـمُذِلِّ  ، من لَــدُنِ الجاهلِ ، السياسيّ المحترِفِ  ، الذي يتولّى أمورَ " المدى "  ...
 ثمنٍ لم يجرؤْ حتى حكّامُ البلدِ السابقونَ على التلويحِ به .

التفاصيل...
 
رسالةٌ إلى حسن الخياط طباعة البريد الإلكترونى
سعدي يوسف
لندن 05.18 .2008
قد تبدو الأمور  ، يسيرةً تماماً  ، لدى حسَني النيّةِ ، أمثالكَ ، أيها الصديقُ الكريمُ ، الشاعرُ في الأيام الأولى ، أيامَ كان الوردُ على الجبين !
أنت تحاولُ ، في طيبةٍ لا حدَّ لها ، أن توفِّقَ بين المثقف والسياسيّ .
ليس من إشكالٍ هنا .
السياسيّ ( على انحطاطه ) ، هو مثقفٌ على طريقته .
من هنا ،  كان سعيُكَ مشكوراً ،  لكنه بلا جدوى .
إذ أن السياسيّ الفعليّ اليومَ ،  أي هذا النمط من المثقف ، هو في خدمة الاستعمارِ ،  يتولّى قتلَ أبناءِ الشعب بُغْيةَ إخضاعِ العراق للمحتلين الأميركيين .
السؤالُ : لِمَ كلّفتَ نفسَكَ كتابةَ الصفحاتِ كلِّها ؟
أنا أراهِنُ على طِيبتِكَ ، يا صديقي البعيد حسن الخياط .

اخر تحديث الإثنين, 19 ماي/آيار 2008 09:19
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 التالى > النهاية >>

Page 172 of 190
akeer_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث