سعدي يوسف العويلُ الذي طلعَ به ، مدفعيّو فخري كريم ، الفاشوشيّون ، التقليديّون : الأعسم . الظاهر ... إلخ ( لم يعودوا كثاراً على أي حالٍ ! ) ، وهم يشيّعون هادي المهدي ، إلى مثواه الأخير ، ظلّ أميناً حدّ اللعنة إلى الأطروحة العارِ إيّاها : نحن ( أعني العراقيّين ) في دولةٍ ديمقراطيّةٍ ، بعد أن حرّرَنا الاحتلال ! الإشكالُ هو ، ببساطةٍ : كيف نطبِّقُ ديمقراطية الاحتلال ! كيف يكون القتلُ أقلَّ . كيف تكون المجاري أكثر . |
التفاصيل...
|