سعدي يوسف كان ذلك في دمشقَ ، أواخرَ الثمانينيّاتِ ، أو أوائلَ التسعينيّات . عرفنا أن منقذ الشرَيدة أسيرُ حربٍ عند الإيرانييّن ، وأنه ليس في أسوأ حالٍ . أي أن القائمين على معسكر الأسرى خفّفوا عليه ظروفَ الأسْرِ ، لقاءَ خدماتٍ يقدمُها : إصلاح أبواب . نجارة أبواب جديدة لبيوت الضبّاطِ ... إلخ . |
التفاصيل...
|