نَــعُومِي كامبِل في البلدةِ |
|
|
ســعدي يوســف أقولُ الحقَّ : إنني أُحِبُّ نَعومي كامبل ( الـســوبَر عارضة أزياء الشهيرة طبعاً ) . أحبُّها ، أحبّ مشيتَها ، شَـعرَها الفاحم المنسدل ، وغرورَها أيضاً . أحبُّ اعتزازَها بزنجيّــتِها ، وبقومِها . وربما أحببتُ أيضاً طريقتَها الفظّـةَ في الدفاع عن النفس ، ومُدافعة الآخر . وأعجبتني جداً قصةٌ قصيرةٌ لمحمود شقير ، أدخلَ فيها نعومي إلى مخيّمِ لاجئين فلسطينيين ! كما شعرتُ بسعادةٍ خاصةٍ حين علمتُ أن صديقَها ( عباس ) عربيّ من دُبَيّ ، غنيٌّ أكيداً ، وأنها تُمضي معه ، هناكَ ، لياليَ مِـَلاحاً ، آخرُها كانت لمناسبة عيد ميلادِها الميمون !
|
التفاصيل...
|