حول تدهوُر مذاق الشِعر في العراق |
|
|
سعدي يوسف
قبل سنين ، أظنُّها عشراً ، كنتُ مع أندريا ، على شاطيء بُحيرةٍ ، في جنوبيّ فرنسا
أندريا سبّاحةٌ ماهرة.
أمّا أنا فتكفيني من الأمتار خمسون!
على أيّ حال:
كانت أندريا تقطعُ البحيرةَ حتى ضفتها البعيدة.
بينما كنتُ أسلِّي نفسي بمتابعة الناس حول شاطيء البحيرة.
|
اخر تحديث الأحد, 08 يناير/كانون ثان 2023 22:05 |
التفاصيل...
|