الثلاثاء, 03 دجنبر/كانون أول 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 67 زائر على الخط
كيف كتب الأخضر بن يوسف قصيدته الجديدة؟ طباعة البريد الإلكترونى

مرت عليه سبعة أيام، و هو لا يكتبُ. كان يقرأُ حتي توجعه

عيناهُ. يتمشى ظهراً في الحديقةِ.

و ليلاً... يتمشى على رمالِ وهرانَ البحريةِ.

قالت له صديقتهُ: إنك لم تنمْ منذ ستةِ أيامٍ.

قال لها: لم يبقَ من الأصدقاءِ غيرُكِ

التفاصيل...
 
حول تدهوُر مذاق الشِعر في العراق طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

قبل سنين ، أظنُّها عشراً ، كنتُ مع أندريا ، على شاطيء بُحيرةٍ ، في جنوبيّ فرنسا

أندريا سبّاحةٌ ماهرة.

أمّا أنا فتكفيني من الأمتار خمسون!

على أيّ حال:

كانت أندريا تقطعُ البحيرةَ حتى ضفتها البعيدة.

بينما كنتُ أسلِّي نفسي بمتابعة الناس حول شاطيء البحيرة.

اخر تحديث الأحد, 08 يناير/كانون ثان 2023 22:05
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالى > النهاية >>

Page 1 of 21
portrait.JPG
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث