الإسلامُ ديناً |
|
|
كان الإسلامُ ، الحائطَ آخرَ ما نلتاذُ به ، حين تضيقُ بنا الدنيا ويحاصرُنا الأعداء ُ ... الإسلامُ هو الجذعُ الـمُدّرَعُ الخيمةُ حينَ يُطيحُ الأعداءُ البيتَ . الإسلامُ هو المنبِتُ والنبْتُ وآياتُ حُفاةٍ وشُــراةٍ . الإسلامُ : عليٌّ |
التفاصيل...
|
|
خواطر 8 شباط |
|
|
في غرفةِ الفندقِ بالرغم من النافذة المحكمة الإغلاقِ بالرغم من الستارةِ المسْدلةِ ... النورسُ يبدو لكَ ، تيّاهاً ، مع الغفلةِ ، بل تسمعهُ عند هوائيّ الإذاعةِ ؛ النورُ الذي تتْبعُهُ حتى ولو حفرةِ الديجورِ يبدو لك ، بغتةً ... من أين هذا النورُ ؟ |
التفاصيل...
|
" العرائش " نهارَ المولد النبويّ |
|
|
كانت " ساحة إسبانيا " السابقةُ القوراءُ ، تضِجُّ بأصواتِ الباعةِ بالعرباتِ اليدويّةِ والنسوةِ شبهِ الملتحفاتِ تضِجُّ بما لم يكُ إسبانيّاً أو عربيّاً ولم يكُ ، بالطبعِ ، أمازيغيّاً ... كانت " ساحةُ إسبانيا " تنهقُ مثلَ حمارٍ أرهقَهُ ما يحملُ . مَن يتذكّرُ ؟ من يذكرُ أنّ نبيّاً وُلِدَ اليومَ لتُـــــرضعَـــــهُ خادمةٌ ؟ أين محمّدٌ الأوّلُ في الساحةِ ؟
|
التفاصيل...
|
|
البيتُ ! |
|
|
أنا أبحثُ عن بيتٍ منذ سنينٍ وأنا أبحثُ عن بيتٍ . كم بُلدانٍ طوّفتُ بها وأنا أبحثُ عن بيتٍ ! كم قاراتٍ ! كم أثوابِ نساءٍ ... كم ساحاتٍ للقتلِ ! وكم كتُبٍ ... كم مدُنٍ ! وأخيراً :
|
اخر تحديث الثلاثاء, 07 فبراير/شباط 2012 20:34 |
التفاصيل...
|
ســــاحةُ العاجزين |
|
|
ثَـــــــــــــــــــــمَّ ، في " سـاحة العاجزينَ " ، الـمَدافعُ تلكَ التي صـبَّـها ، منذُ قرنٍ ، مغاربةٌ ... غادَروا الأندلُس والمدافعُ ظلّتْ مصَـوَّبةً نحو ما كان يُعرَفُ بـــــــــــــ " الأندلس" ... أنتَ تأتي إلى الساحةِ ، الصبحَ تأتي إلى الساحةِ ، الليلَ لكنّ تلكَ المدافعَ ، قد تختفي ، بغتةً ... قد تصيرُ قواربَ أو شاحناتٍ ورُبّــتَــما أصبحتْ طائراتٍ لنقلِ الجنودِ أو السائحاتِ ... المدافعُ قد تتبدّلُ أسماؤها مثلَ ما تتبدّلُ أسماؤنا ... مثلاً : إنّ اسمي ... محمّد! طنجة 04.02.2012 |
اخر تحديث السبت, 04 فبراير/شباط 2012 18:25 |
|
|
|
<< البداية < السابق 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 التالى > النهاية >>
|
Page 272 of 303 |