السبت, 21 شتنبر/أيلول 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 190 زائر على الخط
www.saadiyousif.com
معجزةُ مَطْلعِ 2013 طباعة البريد الإلكترونى

إنني أتشاءمُ ، مثلَ كثيرٍ ، من الرقم :
13
أنا لا أسكنُ الغرفةَ
13
في الفنادقِ.
منزلُ أوكتافيا في بْروكْسل كان يحملُ رقمي المخيفَ
13

التفاصيل...
 
أربع قصــائد طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

عشيّةُ الميلاد

ويقولُ بدْرٌ :
مريمُ العذراءُ ...
" تاجُ وليدِكِ الأنوارُ لا الذهبُ "
ولكني هنا ، في لندن الكبرى
مع المذياع والـمِـشوافِ ، يا بدرُ العزيزُ
يَـؤودُني الذهبُ ؛
لا مريمُ العذراءُ تحت النخلةِ الفَرعاءِ

التفاصيل...
 
ثلاثة نصوص عن الطبيعة طباعة البريد الإلكترونى

Image

سـعدي يوسـف

نفسٌ مُطْـمَـئِـنّــةٌ

تسمعُ الريحَ؟
هل تسمعُ الريحَ ؟
هل تسمعُ الريحَ تَجْأرُ ؟
هل تسمعُ الريحَ تجأرُ بين الصنوبرِ والسنديانِ ؟
لقد بدأ التلُّ يبدو لعينيكَ أبعدَ
أجردَ ،
ما عدتَ من مطرٍ صائتٍ تَـتَـبَـيّـنُـهُ

التفاصيل...
 
صديقتي التي كانت شيوعيّةً في البصرةِ طباعة البريد الإلكترونى

تقولُ مَن كنتُ أردتُ أن تصحبَني في رِحْلتي الآنَ :
ولكنّكَ ، يا سعدي ، بلا بيتٍ !
أجـبْـتُها : لكنّ لي سقفاً ...
ولي بيتٌ بهِ بابٌ
به غرفةُ نومٍِ
و به مكتبةٌ مُثلى
وما أستقبلُ الناسَ بهِ : بيتُ معيشةٍ ؛
بل إنني ألمحُ من شُرفتهِ الغابةَ والبحيرةَ الكبرى ...

التفاصيل...
 
الجميلةُ والإخطبوط طباعة البريد الإلكترونى

Image
 

قد تعَرَّفْتُ  ، يوماً ، بلاهاي  ... فاتنةً تعشقُ الإخطبوط
لا لتأكلَهُ
مثلَ ما يفعلُ الناسُ في بحرِ إيجةَ ،
لكنْ ليأكلَها الإخطبوط !
*
وهيَ  ، كلَ صباحٍ تُطَرّي محاسنَها
وتُمَسَِّدُ جبهتَها من تجاعيدَ ليستْ تُرى ،
ثم تختارُ ثوباً يليقُ
وتمضي إلى مكتبٍ باردٍ
متلهِّفةً
وهي تنتظرُ اللحظةَ الذهبيّةَ
لحظةَ يفتضُّ جَرَّتَها العسلَ  ... الإخطبوط !

لندن 12.12.2012

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 التالى > النهاية >>

Page 263 of 303
akeer_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث