معجزةُ مَطْلعِ 2013 |
|
|
إنني أتشاءمُ ، مثلَ كثيرٍ ، من الرقم : 13 أنا لا أسكنُ الغرفةَ 13 في الفنادقِ. منزلُ أوكتافيا في بْروكْسل كان يحملُ رقمي المخيفَ 13 |
التفاصيل...
|
|
أربع قصــائد |
|
|
سـعدي يوسـف عشيّةُ الميلاد ويقولُ بدْرٌ : مريمُ العذراءُ ... " تاجُ وليدِكِ الأنوارُ لا الذهبُ " ولكني هنا ، في لندن الكبرى مع المذياع والـمِـشوافِ ، يا بدرُ العزيزُ يَـؤودُني الذهبُ ؛ لا مريمُ العذراءُ تحت النخلةِ الفَرعاءِ |
التفاصيل...
|
ثلاثة نصوص عن الطبيعة |
|
|
سـعدي يوسـف نفسٌ مُطْـمَـئِـنّــةٌ تسمعُ الريحَ؟ هل تسمعُ الريحَ ؟ هل تسمعُ الريحَ تَجْأرُ ؟ هل تسمعُ الريحَ تجأرُ بين الصنوبرِ والسنديانِ ؟ لقد بدأ التلُّ يبدو لعينيكَ أبعدَ أجردَ ، ما عدتَ من مطرٍ صائتٍ تَـتَـبَـيّـنُـهُ |
التفاصيل...
|
|
صديقتي التي كانت شيوعيّةً في البصرةِ |
|
|
تقولُ مَن كنتُ أردتُ أن تصحبَني في رِحْلتي الآنَ : ولكنّكَ ، يا سعدي ، بلا بيتٍ ! أجـبْـتُها : لكنّ لي سقفاً ... ولي بيتٌ بهِ بابٌ به غرفةُ نومٍِ و به مكتبةٌ مُثلى وما أستقبلُ الناسَ بهِ : بيتُ معيشةٍ ؛ بل إنني ألمحُ من شُرفتهِ الغابةَ والبحيرةَ الكبرى ... |
التفاصيل...
|
الجميلةُ والإخطبوط |
|
|
قد تعَرَّفْتُ ، يوماً ، بلاهاي ... فاتنةً تعشقُ الإخطبوط لا لتأكلَهُ مثلَ ما يفعلُ الناسُ في بحرِ إيجةَ ، لكنْ ليأكلَها الإخطبوط ! * وهيَ ، كلَ صباحٍ تُطَرّي محاسنَها وتُمَسَِّدُ جبهتَها من تجاعيدَ ليستْ تُرى ، ثم تختارُ ثوباً يليقُ وتمضي إلى مكتبٍ باردٍ متلهِّفةً وهي تنتظرُ اللحظةَ الذهبيّةَ لحظةَ يفتضُّ جَرَّتَها العسلَ ... الإخطبوط ! لندن 12.12.2012 |
التفاصيل...
|
|
|
|
<< البداية < السابق 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 التالى > النهاية >>
|
Page 263 of 303 |