الإثنين, 06 ماي/آيار 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 92 زائر على الخط
حديقةُ الأميرة طباعة البريد الإلكترونى

Image

أكنتُ أسيرُ في لاهاي ؟
..............
..............
..............
تأتي الأميرةُ من حديقتها :
صباحاً
صباح الخير أيتها الأميرةُ !
يا صباح الخير ...

التفاصيل...
 
غسان بن جدو يكتب عن " ثورة الربيع العربي" طباعة البريد الإلكترونى

يلومني الكثيرون على تجاهلي لما يسمونه "ثورة الربيع العربي" واصراري على اشاحة نظري عنها بازدراء .. ويسوق لي البعض المقالات والمقابلات وصورا من اليوتيوب .. لكنني لم أستطع ابتلاع هذه الثورات ولاهضمها ولااستساغتها .. وموقفي ليس عنادا ولاتشبثا بنظام ولابعهد بل هو انحياز نحو عقلي وقلبي أولا وانحياز نحو كل ماتعلمته وقرأته .. وأنا قرأت كل ماقرأت في حياتي كي أتمكن من استعمال عقلي في حدث مفصلي كهذا .. وكي لا أسلّم بالأشياء فقط لأن الجمهور يريد ذلك ولأن بوصلة الشارع لاتخطئ حسب مايزعمون .. انني لاأحب السير مع القطيع الذي تقوده الذئاب ..بل وتسير بينه الذئاب .. ولا أحب الثورات التي لاتعرف نكهة الفلسفة ولا نعمة الفكر..فهذا برأيي ذروة الكفر..

التفاصيل...
 
كلمتان طباعة البريد الإلكترونى

محمد متولي
إبريل/2010

انزعجت حين وجدت الأشجار تنمو في قصيدتي
دون توقف
فصرخت بكلمتين
بعدما فتحت الباب بقوة على يوم صحو
لكنه منذر بالغيوم و بارد الأصابع
صرخت بكلمتين من لغة غريبة
ربما كنت قد حلمت بها البارحة

التفاصيل...
 
شيزوفرينيا داخل/ خارج المثقف العراقي طباعة البريد الإلكترونى

هيفاء زنكنة
2012-07-13
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\13qpt698.htm&arc=data\2012\07\07-13\13qpt698.htm
في الفترة السابقة للغزو والاحتلال، اثيرت في الاوساط الثقافية العراقية، نقاشات حول دور مثقفي الداخل والخارج. هل هناك، فعلا، مثل هذا الانقسام الثقافي أم انه مصطلح تم تصنيعه لأغراض سياسية؟ وقد كتب عدد من المثقفين، سواء كانوا خارج العراق أم داخله، حتى باتوا متخصصين، باسهاب حول ماهية المصطلح، معنى الثقافة، علاقتها بالهوية والسياسة عموما، وانعكاسهما على اختلاف النتاج الابداعي. وقد لاحظنا تبخر المصطلح التدريجي من قاموس التداول الثقافي الاعلامي اليومي بعد الغزو حيث لم يعد للمصطلح أولويته الثقافية/ السياسية السابقة مع بروز مشاكل جديدة يواجهها المثقف والمواطن عموما ومن بينها الاعتقالات والتصفيات الجسدية والتقسيم الطائفي بالاضافة الى محاولة استيعاب يوميات الواقع الجديد.

اخر تحديث السبت, 14 يوليوز/تموز 2012 17:30
التفاصيل...
 
سيف الثورة : عن ادونيس وسعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

حسين سليمان

Image

بعد قراءة مقالة الناقد العراقي فاروق يوسف المنشورة في 'القدس العربي' يوم 4 تموز 2012 'صورة المثقف العربي مخبرا' حضرني السؤال القديم مرة أخرى وهو عن سلامة وضع الأسئلة وسلامة الوصول الى أجوبتها. تناولت المقالة بشكل قد لا يكون مباشرا محورا حساسا وهو حرية اختيار الفنان لأن يكون مع الثورة أو مع الانظمة الفاشية.
كان علم النفس في بداية القرن الفائت وحتى منتصفه قد أشار الى وجوب الفصل بين موقف الفنان السياسي وبين موقفه الوجداني الفني، أي بين ما يقوله الشاعر في إنتاجه الإبداعي وبين ما يتصرفه ويسلكه في الحياة. وللدخول في موضوع المقالة أشير هنا الى موقف ادباء عرب من الثورات العربية 'ادونيس وسعدي يوسف'، وثمة بالطبع الكثيرون الذين ينحون نحوهما. يقفون ذلك الموقف من منطلق أن في الواقع الراهن تجربة كبيرة اسمها العراق ومؤخرا ليبيا ولا يريد أحد من المخلصين لسورية أن تصبح مثلهما. وقد فصل الكاتب المثقفين الى قسمين، مثقفي اللحظة الأخيرة ومثقفي التنوير.

اخر تحديث السبت, 14 يوليوز/تموز 2012 17:27
التفاصيل...
 
الكلامُ الكريهُ طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

Image

كيف تنسى المساءَ الخريفيّ في حانةِ " الأسدِ الأحمرِ " ؟
السنواتُ تمرُّ ، ورُبّتَما نسيَ المرءُ
( أفهمُ ذلكَ )
لكنّ ما قـلـتُـهُ ، يا رفيقيَ ، ذاكَ المساءَ الخريفيّ
أثقلُ من أن يقولَ امرؤٌ :
كدتُ أنساهُ
أو أتناســاهُ ...
في حانةِ " الأسدِ الأحمرِ " اللندنيةِ قلتُ :

اخر تحديث الأربعاء, 11 يوليوز/تموز 2012 10:11
التفاصيل...
 
صورة المثقف مخبرا: حين تنأى الوشاية بالمثقف بعيدا عن وظيفته خادما للحقيقة طباعة البريد الإلكترونى

فاروق يوسف
2012-07-04

Image

هل على الكاتب أن يمارس الكذب، أم أن عليه أن يقول الصدق؟ لكن، أليس الصدق أحيانا نوعا من الموت؟
أدونيس
غالبا ما نلصق مفردة (أشباه) بالمثقفين والشعراء والفنانين الذين نشعر أن مواقفهم على المستوى الإنساني (والثقافي الرفيع ربما) لم تكن مثالية، بالمعنى الذي تنطوي عليه صفة مثقف أو شاعر أو فنان. ولكن ذلك الالصاق كما أرى لم يكن إلا محاولة للتحايل على الواقع. الوقائع على الارض تقول أن هناك مثقفين عراقيين انضموا إلى قافلة السياسيين المناصرين لغزو بلادهم واحتلالها وهم كانوا مادة الغزل الاعلامي بالمحتل من خلال الاكاذيب والتلفيقات والافتراءات التي حاولوا من خلالها اعادة صياغة التاريخ السياسي للعراق المعاصر، باعتبار العراق مجرد ولايات عثمانية جرى لصقها بطريقة مفتعلة من أجل تلفيق بلد.

اخر تحديث الجمعة, 06 يوليوز/تموز 2012 10:50
التفاصيل...
 
نـبتـةٌ مــنـزلـيّـةٌ طباعة البريد الإلكترونى

Image

هذه النبتةُ المنزليّةُ
جئتُ بها اليومَ .
سمّيتُها ، الآنَ ، رملةْ
ربما لنكونَ معاً
حينَ ما تَنْدرُ الشمسُ
أو حينَ ما نتمنى الأهلّةْ ...
*
هذه النبتةُ المنزليّةُ : رمْــلــةْ !

لندن 22.06.2012

 
<< البداية < السابق 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 التالى > النهاية >>

Page 124 of 190
kutwah.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث