الجمعة, 26 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 539 زائر على الخط
بوح:سعدي يوسف: العراق شاعراً طباعة البريد الإلكترونى

عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته
:Imageبعد عشر حلقات من »المنفى الشعري العراقي«، تناولنا فيها تسعة شعراء عراقيين: من المتنبي إلى البياتي، ها نحن في حضرة رمز كبير من رموز المنفى العراقي: شاعرنا: سعدي يوسف. بعد ستة أعوام من ولادة الأربعة الكبار: السياب، الملائكة، البياتي والحيدري، ولدَ سعدي يوسف عام 1934 وترعرعَ طفلاً في مدينة أبي الخصيب حيث يتطلّع الناس إلى مطاولة النخيل. . والطفولة بالنسبة لسعدي يوسف تظل (الكنز الذي لا يُنتهب. هي المشهد الأول، ولا شيء يعدل المشهدَ

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 16:51
التفاصيل...
 
في الأسبوع الأول من شهر أبريل 2006 كان الشاعر العربي الكبير سعدي يوسف ضيفا على مدينة مكناس وفضاءاتها طباعة البريد الإلكترونى

وساهم في جلسة الحوار: محمد أمنصور وكمال التومي.
 بدعوة من المعهد الفرنسي ومجموعة البحث" أكاديميا: التعدد والاختلاف" بكلية الآداب والعلوم الإنسانية مكناس، واستضافه فرع اتحاد كتاب المغرب بمكناس بالمناسبة.
وكان لسعدي لقاء مع طلبة كلية الآداب يوم 02 أبريل 2006 حيث قرأ بعضا من قصائده، بصحبة صديقته "أندريا" التي أضفت بمساهمتها في قراءة قصيدته " أمريكا.. أمريكا" بعدا إيقاعيا وجماليا وموسيقيا فريدا إلى القصيدة وطقسها الخاص.
وكان اللقاء الثاني مساء يوم 04 أبريل بالمعهد الفرنسي، حيث قرأ سعدي، وقرئت بعض نصوصه المترجمة إلى الفرنسية.

التفاصيل...
 
سعدي يوسف .. الشيوعي الأخير (لا) يعود إلى البصرة.. في قراءة مزدوجة طباعة البريد الإلكترونى

سنكون أجمل من نهايتنا
يشكل العنوان مفتاحاً دلالياً كبيراً في علاقة سعدي يوسف بالكلمة، إلى حدّ أن العنوان قد يشكل نصاً مستقلاً قائماً بذاته في الطريق إلى النص الآخر.. وفي هاته الحال تختلف طبيعة العلاقة ودرجة التعاشق بين العنوان والنص الملحق. ان النص هو الشخصية. ودراسة طبيعة وخواص البنى الدلالية والتقنيات اللغوية والتعبيرية يقدم صورة قلمية عن النزعات النفسية

التفاصيل...
 
ألْـبَـيـر مامي وثقافة التحــرير طباعة البريد الإلكترونى

ســـعدي يوســـف
يعتبَر كتاب ألبير مامي   Albert Memmi  " المستعمِـر والمستعمَــر "  The Colonizer and the Colonized ، من الكتب الأساسِ في مناهضة الاستعمار ، حتى لقد قال ليوبولد سيدار سنغور عنه : " إنه سيظل وثيقةً لا بدَّ أن يعود إليها مؤرخ الاستعمار في القرن الحادي والعشرين "  .
في مقدمة الكتاب الصادر في العام 1957 ، كتب جان بول سارتر  قائلاً :
" العمل يرسي حقائقَ قويةً . أولاً وقبل كل شيء  ، لا يوجد مستعمِـرون أخيارٌ ومستعمِرون أشرارٌ : هناك مستعمِرون .

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 10:23
التفاصيل...
 
فـي ثقــافـة التــحريـــر طباعة البريد الإلكترونى

 الــتَـفَـكُّـرُ  في  الـنّـصْــرِ
فِـكتور سَــيْرْج
ترجمة وإعداد: ســعدي يوســف

" فكتور سيرج ( 1889 – 1947 ) و,لِد في بروكسل لأبوَينِ روسيّـينِ منفيّـينِ ، مولَـعَـينِ بالثقافةِ . كان مساهماً نشِطاً في الحركة الفوضوية بفرنسا  ، وسُـجِنَ بسبب ذلك . التحقَ بالثورة الروسية فورَ اندلاعها ، موزِّعاً جهده بين بتروغراد وموسكو  ، وبرلين حيث ترأسَ تحرير صحيفة " الأممية الشيوعية " . استمرّ في نشاطه الثوري حتى 1933 ، عامِ إبعاده إلى سيبريا بسببٍ من صداقته لتروتسكي ، لكن أُطلِقَ سراحه بعد تدخّلٍ من المثقفين الفرنسيين ، ومن بينهم أندريه جِـيد .

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 10:23
التفاصيل...
 
نَـدُقُّ الصّــنجَ العــالي طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
صحيحٌ أنني في روما ، وأني أفعلُ ما يفعل الرومانيون ، سعيداً .
وصحيحٌ أن فيليبو بَـتيني ينظر إليّ مبتسماً .
وصحيحٌ أن كريستيانا موتو تشعر بأنها أكملتْ مهمّـتَها حين جاءت بي ، قاطعةً معي الطريقَ كلَّه ، من بستويا إلى هذه القلعة في فيرونيا .
وصحيحٌ أن فوزي الدليمي مرتاحٌ لأن ترجمته الرائعة جعلت شِعري متاحاً للناس في هذا البلد مرتينِ .
هذا كله صحيحٌ .
لكن ثمّت أمراً ، عميقاً ومشَـرِّفاً ، لا بدَّ لي من أن أنوِّه به ، وأشير إليه ، هو : المشاركةُ .
المشاركة في القلق على المصائر ، مصائر كل الشعوب ، ومصير كلِ فردٍ .

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 10:23
التفاصيل...
 
هارولد بِـنْـتَـر والعراق طباعة البريد الإلكترونى

ترجمة وإعداد : سـعدي يوسـف
هارولد بنتر ، المولود ، عام 1930 بلندن ، والحائز هذا العام على جائزة نوبل ،  هو الأكثر تدفُّقاً وحضوراً في حركة " الموجة الجديدة " من المسرحيين الذين منحوا  المسرح البريطاني حياةً جديدةً في  الخمسينيات وأوائل الستينيات ، وهو الآن كما تقول التايمس " أفضل مسرحيٍّ حيٍّ لدينا " .
شرعتُ البارحة أُترجِم إحدى مسرحياته  ، من غير ذوات الفصل الواحد ، الشهيرة التي قرأتُها في وقتٍ مبكِّــرٍ جداً …
المسرحية هي " خيانة"  ،  Betrayal  ، وهي أقربُ إلى مسرح اللامعقول ، لكنّ ما يشدُّها إلى الأرض ملموسٌ ، مريرٌ ، مُـكنّـىً عنه ، لا مُـصـرَّحٌ به … شأن أعماله الأخرى .

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 10:23
التفاصيل...
 
أوراق الخريف: يوسف الصائغ مبتدِئاً طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف
تلقيتُ خبر رحيل يوسف الصائغ  ، عبر الإنترنت ، وأنا أستعدُّ للسفر إلى برلين في نشاطٍ ثقافيٍّ ما  .
هناك أبلغتُ فاضل العزاوي وســركون بولص الخبرَ .
كان الصمت سيِّــداً .
لم نتحدث عن الأمر ثانيةً .
هل الصمتُ متّصلٌ بسيرورة حياةٍ ، أم بمسار شعرٍ … أم ماذا ؟
*
آنَ تلقّيتُ رسالة أثير محمد شهاب حول الإسهام في إحياء ذكرى يوسف الصائغ ، أحسستُ بأني أدخلُ في الـممرّ الصامت ذاتِــه  .

اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 10:23
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 186 of 190
amtanan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث