|
تَـحَــقُّـقٌ |
|
|
قد كنتُ … يا ما كنت آمُـلُ والخريفُ يلوِّنُ الغاباتِ بالذهبِ وبالجوزيّ أو بالقرمزِ المكتومِ … يا ما كنتُ آمُـلُ أن أرى وجه العراقِ ضحىً وأنْ أُرخي ضفائرَه المياهَ عليّ ،
|
التفاصيل...
|
|
رائحــة |
|
|
ليست رائحةً تلك الآتيةُ ، الفجرَ ، من العشْـبِ المنقوعِ بأمطار البارحةِ … الكـفّـانِ اصطفتا قفّـازَينِ من الضوعِ الممزوج بصمغٍ أخضرَ والعينُ اليمنى رفّـتْ رفّـةَ قطرةِ ثلجٍ أولى ؛ ليست رائحةً … ثـمّتَ صوتٌ ، وتَـوَقَّفَ . صمتٌ ، وتَـجَـلّــــــى … |
التفاصيل...
|
تحت المطر الموحِــل |
|
|
ها نحن أولاءِ نقرفصُ تحت سقيفتنا السعْفِ قريبينَ من الموقدِ ؛ كان دخانُ الورقِ المبتلِّ يبللُ أعينَــنا بالدمعِ ويَحجبُ عنّـا المرأى حتى لكأنّ أصابعَـنا بُتِـرتْ … نحن نحسُّ بها
|
التفاصيل...
|
|
دمٌ فاســـدٌ |
|
|
ســـعدي يوســف دمٌ فاســدٌ Mauvais sang قال رامبــــــــوووووووووووو ؛ إذاً ، كيف جئتَ ، تحاسبُني ، في الصباحِ الـمـبكِّــرِ ؟ لـم تحترمْ قهوتــي الـمُـرّةَ ، الطيرَ في " كستناء الحصانِ " … |
التفاصيل...
|
صـــوتُ البحـــرِ |
|
|
يا صوتَ البحرِ الخافتَ يا وشوشةً ، وهسيساً ، وحشائشَ فيروزاً وأغانيَ بَـحّـارٍ أعمى يا آخرَ آهاتِ الـحُــمّـى يا بوّابةَ بُـرْدِيٍّ وحصيراً من سعفٍ ضفرتْـهُ يدا طفلٍ في الليلِ ويا ريشاً وسلاحفَ |
التفاصيل...
|
|
|
<< البداية < السابق 131 132 133 التالى > النهاية >>
|
Page 133 of 133 |