الإثنين, 29 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 116 زائر على الخط
قصائد مختارة


خِـشْـفٌ خـلـفَ السياجِ طباعة البريد الإلكترونى
ســعدي يوســف

تناوَحَتْ في المساءِ الريحُ.
كان على ماءِ البحيرةِ غيــمٌ
غير أنّ على الأفقِ البعيدِ بدتْ شمسٌ ، مفاجِـئةٌ
حمــراءُ ...
لم أرَ شمساً في النهارِ !
هل الدنيا تَبدَّلتِ : الصباحُ أعمى
و جَفنُ الليلِ ينفتحُ ؟
 
التفاصيل...
 
روايةٌ روسيّةٌ طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

آنَ ما يتناوحُ هذا الهواء
آنَ ما يتناوحُ مرأى البحيرةِ في صمتِها
آنَ ما يَغْمُقُ الورقُ المتساقطُ  في لونهِ
آنَ ما أشتهي أن أُقَبِّلَ ما تحتَ سروالِها
آنَ أقذفُ قنبلةً نحو مَن يتهدّدُ معنى العراق
آنَ أُصغي إلى الصمتِ في المطرِ الناعمِ ...
آنَ أشعرُ ، في البردِ ، أني الحريقُ بأكواخنا

اخر تحديث الخميس, 22 أبريل/نيسان 2010 07:30
التفاصيل...
 
رمسيس الثاني طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف

ستّ عشــرةَ منحوتةً حملتْ وجهَكَ ...
البهوُ أنت
الجنود المحيطون بالبهوِ أنتَ
المسلّــةُ أنتَ
البحيرةُ  حيث  اعتلى قاربُ الشمسِ أنتَ
لك الأقصُرُ
النهرُ والـبَرُّ
والكرْنكُ الضخمُ أنتَ ..

التفاصيل...
 
ســبعُ قصــائد طباعة البريد الإلكترونى
سـعدي يوسـف

تدقيق

لوحُ زجاجٍ في نافذتي
في اللوحِ إطارٌ أبيضُ ( يبدو لي أسودَ).
أجلسُ ، متَّكِئاً ، وأراقبُ:
في اللوحِ غيومٌ ثابتةٌ
وأعالي شجرٍ تهتزُّ.
خطوطُ الفضةِ آتيةٌ ممّا ترسلُهُ مدرسةُ الطيَرانِ إلى الأعلى.
واللوحُ ( كما في الدرسِ الأوّلِ )
كان ثلاثةَ أقسامٍ:
سقفُ الـمَبنى ، حيثُ السجَناءُ ( وأعني نحنُ ) هو الثلثُ الأوّلُ
أمّا الثلُثانِ ...
أحاولُ أن أدخلَ ، ثانيةً ، في ما كانَ
دخولي الأوّلَ
لحظتيَ الأولى ...
 
التفاصيل...
 
أربــعُ قصائـــد طباعة البريد الإلكترونى
ســعدي يوســف

ثلاثةُ ثعالبَ تلعبُ  فــي ضوءِ القمرِ

في الساحةِ الخلفيّةِ الخضراءِ للمبنى
( وأعني الـمَـلـجأَ البلديَّ حيثُ أعيشُ )
كانت فضّـةٌ تَـنْـهَــلُّ من بَدْرٍ حقيقـيٍّ
( كما في الرسمِ أو في السينما )
حتى كأنَّ الليلَ قُطـبِــيُّ النهارِ
وأننا في سينما صيفيّــةٍ ...
والعشبُ ، حتى العشبُ ، يلمعُ في بياضٍ أخضــرَ
الأشجارُ نائمةٌ على أغصانِها الـعُريانةِ ،
الليلُ الذي أحْـياهُ منتصِفٌ ،
وأســمعُ صيحةً مجهولةً من طائرٍ  ...
اخر تحديث الإثنين, 22 مارس/آذار 2010 14:53
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 التالى > النهاية >>

Page 118 of 133
three_revier.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث