|
حديقةُ الأميرة |
|
|
أكنتُ أسيرُ في لاهاي ؟ .............. .............. .............. تأتي الأميرةُ من حديقتها : صباحاً صباح الخير أيتها الأميرةُ ! يا صباح الخير ... |
التفاصيل...
|
|
الكلامُ الكريهُ |
|
|
سـعدي يوسـف كيف تنسى المساءَ الخريفيّ في حانةِ " الأسدِ الأحمرِ " ؟ السنواتُ تمرُّ ، ورُبّتَما نسيَ المرءُ ( أفهمُ ذلكَ ) لكنّ ما قـلـتُـهُ ، يا رفيقيَ ، ذاكَ المساءَ الخريفيّ أثقلُ من أن يقولَ امرؤٌ : كدتُ أنساهُ أو أتناســاهُ ... في حانةِ " الأسدِ الأحمرِ " اللندنيةِ قلتُ :
|
اخر تحديث الأربعاء, 11 يوليوز/تموز 2012 10:11 |
التفاصيل...
|
نـبتـةٌ مــنـزلـيّـةٌ |
|
|
هذه النبتةُ المنزليّةُ جئتُ بها اليومَ . سمّيتُها ، الآنَ ، رملةْ ربما لنكونَ معاً حينَ ما تَنْدرُ الشمسُ أو حينَ ما نتمنى الأهلّةْ ... * هذه النبتةُ المنزليّةُ : رمْــلــةْ ! لندن 22.06.2012 |
|
خمس قصائد عن القاهرة |
|
|
سعدي يوسف
القاهرة 1 لم يَدُرْ في خاطرِ القاهرةِ الليلُ الذي نعرفُــهُ ... إنّ سماءً أُثقِلَتْ بالنَّفَسِ الساخنِ آناءَ النهارِ استسلمتْ لِـلّـيلِ كي تنسى قليلاً وطأةَ الأرضِ ، وكي تشربَ نوراً مُسْــكِراً يحملُنا حتى الصباحِ الباردِ ... القاهرةُ البيتُ الذي لم ينقسمْ بيتَينِ والغصنُ الذي لم ينقصِفْ فَرعَينِ
|
اخر تحديث الجمعة, 22 يونيو/حزيران 2012 14:21 |
التفاصيل...
|
بَــدَهِــيّــةٌ |
|
|
لستُ الـمُـقـامرَ أنت تعرفُني ، طويلاً ، من نخيلِ أبي الخصيبِ إلى تمارينِ الصباحِ بـ " نقرة السلمانِ " ... حتى لندنَ ... الآن ! انتبهْتَ ؟ أريدُ أن تُصْغي إليّ الآنَ : لم أكن المقامرَ هكذا !
|
اخر تحديث الثلاثاء, 05 يونيو/حزيران 2012 00:00 |
التفاصيل...
|
|
|
|
<< البداية < السابق 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 التالى > النهاية >>
|
Page 90 of 133 |