ســعدي يوســف هو : حانةٌ صغرى ( أظنُّ نِزار قبّــاني بـ " طوق ِ الياسمينِ " استعملَ التعبيرَ : أعني حانةً صغرى ، لأول مرةٍ … ) لكنّ هذا البارَ في غربيّ إيلنغَ الفقيرةِ ( Poor West Ealing) ليس كما أحَبَّ نِـزارٌ ! البابُ الـموارَبُ ســوف يَــدخلُــهُ الزبائنُ منذ مقتبَـلِ الضحى ؛ لا ظِلَّ لامرأةٍ تُراقِـصُــهم ، ولا مـرأىً لخاصرةٍ تَـكَـسَّــرُ في الضياء الــنّــزْرِ ، لا زهرٌ يـباعُ موزَّعاً بين الــموائدِ
|
التفاصيل...
|