سـعدي يوسـف تقومُ الليلَ ، أوكتافيا ، قياماً وتهجرُني إذا طلَعَ الصباحُ أحاوِلُ مُهْرةً ، فتروغُ طيراً وألمُسُ جمرةً ، فالروحُ راحُ على قَسَماتِها ضوءٌ وظِلٌّ وتحتَ ثيابِها قصصٌ مِلاحُ تظلُّ تطوفُ في الحاناتِ حتى تقولَ الكأسُ : أينَ بنا يُراحُ ؟ * |
التفاصيل...
|