صديقتي التي كانت شيوعيّةً في البصرةِ |
|
|
تقولُ مَن كنتُ أردتُ أن تصحبَني في رِحْلتي الآنَ : ولكنّكَ ، يا سعدي ، بلا بيتٍ ! أجـبْـتُها : لكنّ لي سقفاً ... ولي بيتٌ بهِ بابٌ به غرفةُ نومٍِ و به مكتبةٌ مُثلى وما أستقبلُ الناسَ بهِ : بيتُ معيشةٍ ؛ بل إنني ألمحُ من شُرفتهِ الغابةَ والبحيرةَ الكبرى ... |
التفاصيل...
|