تداعبُني نَوارُ ، وكان فوق لسانها عسلُ البداوة : هل بدأتَ تحبُّني ؟ كانت نوارُ ، هناك ، عبرَ البحر ... يأتي الصوتُ مرتجفاً قليلاً . ( أهيَ أغنيةٌ ؟ ) أقولُ : أُحبُّكِ ! الصوتُ الذي يأتي وقد قطعَ البحارَ وليلَها الثلجيّ أمسى شاخصاً عندي
|
اخر تحديث الأربعاء, 22 ماي/آيار 2013 17:30 |
التفاصيل...
|