سعدي يوسف
هذا الفضاءُ نظلُّ نطْرقُهُ
حتى نرى في الوحشةِ العَلَما
حتى يدورَ الطيرُ نُطْلِقُهُ
نحو النجومِ لِيُطْلِقَ القَسَما
*
كان للبيتِ نهرٌ...
وللنهرِ بيتٌ
وكنتُ سعيداً مع النهرِ:
أدخُلُهُ...
لا مِسَنّاةَ
أدخلُ في النهرِ ، مثلَ الضفادعِ
أو حيّةِ الماءِ
Design by Computer2004.nl