ليس هذا قصباً يهتزُّ تحت الريحِليس العُشُبُ الميّالُ بُرديّاًو ليست سروةُ المنتزَهِ النخلةَ...- طبعاً!و إذاً، ما طَعْمُ ما تكتبُه الآنَعن القَصْباءِ
هل أحلمُ، في هذا الصبح الماطرِ،
أن آتيَ صوبَكَ؟
لن تحملني طائرةٌ
لن أرحلَ في غرفة بَحّارٍ
أو في موقد حدّادٍ
أو عبر كهوفٍ من حجرٍ بركانيٍّ و مياهٍ و ظلامٍ
Design by Computer2004.nl