كانت في السوق الصيفيّ ، بقايا من عاصفة الليلِ الـمـطَريّـةِ ثَـمَّ نسيمٌ رطبٌ وغصونٌ أعمقُ في خُـضرتِها وفواكهُ تبدو قد قُطِفَـتْ قبل دقيقةْ ... كم أهوى أن أجلسَ في مصطبتي أكثرَ أكثرَ أكثرَ من ساعةْ ! لكنّ الشمسَ الصيفيةَ تقتربُ ، وعَــلَــيَّ ، أنا الخاســرَ ، أن أبحثَ عن ظِـــلٍّ أن أبحثَ عن شـــجرةْ . ...................... ...................... ...................... لَكأني في الصحراء ! نيويورك 08.8.2007
|