ســعدي يوســف يا ما حَـبَـبْـتُكِ أنتِ … يا ياما … ويا ياما … ويا ياما ؛ ويا ياما اكتشفـتُـكِ ربّــما تتذكرينَ ، وربما تنسَـينَ أياما ويا ياما … وما مانعتِ أن تتجرّدي في البحر لؤلؤةً وأن تستأثري بفضيلــةِ الجســدَينِ أيّــاما ويا ياما … أُطِـلُّ الآنَ : شــرفةُ منزلي زرقاءُ والمــاءُ الملأليءُ في البحيرةِ يشــربُ شمسـَه في الفجر باردةً .. أُحبُّكِ ! أنتِ مِـرآتي وأنتِ ، الليلةَ ، امرأتي ويا ياما … لندن 31/1/2006
|