في الأغصان العليا من اربعِ أشجارٍ أعلى من سقف بنايتنا ( أعني مبنىً كان يقابلني حتى هذي اللحظةِ ) كان الـبُـنِّـيُّ جوارَ الأخضرِ ... أحسستُ بأنّ اللونَ الـبُـنِّـيَّ تحرّكَ أنّ نقيعاً من أزرقَ ، شِـبْهَ رماديٍّ ، يدخلُ في الـبُـنِّـيِّ ، وأحسستُ بأني سأموتُ ( إذا ما مُـتُّ ) على شاطيء بحرٍ ؛ أحسستُ بأني سأموتُ سعيداً ... لندن 6/9/2003
|
اخر تحديث الأربعاء, 07 نونبر/تشرين ثان 2007 18:00 |