قصيدة من البنْد
سعدي يوسف
كأنّ الله قرّرَ أن يكونَ بقريتي
ماءً !
ومِن يومَينِ ظلَّ اللهُ يُمطِرُنا بفَيْضٍ منهُ
حتى فاضت القنَواتُ
والحُجُراتُ ...
واحتبَسَ العِبادُ
وغابَ عنّا الطيرُ والسنجابُ والأولادُ
شُكراً
سيّدي ، الله !
الرسالةُ أُبْلِغَت :
سنكونُ صُبْحاً في الكنيسةِ
سيّدي ...
لن نُخْلِفَ الميعاد .
لندن في 01.10.2019
|
اخر تحديث الأربعاء, 02 أكتوبر/تشرين أول 2019 05:58 |