يا نبعةَ الريحانِ ... حِـنِّــي ! إنني أمسَيتُ في الوادِ المقدَّسِ ، في طُوىً لكنني أرنو إلى غيرِ المقدّسِ إنني أرنو إلى مَن جاورَتْني في دمي أرنو إليكِ . إليكِ وحدكِ: لا شــريكَ و لا شــريكةَ إنني أرنو إليكِ بكل ذُلّي كلِّ حٌبّي كلِّ ما يسَعُ الأذى يا نبعةَ الريحان ... .................. ................. ................. يا نبعةَ الريحانِ : حِــنِّـي ... إنني الولهانُ حِنِّي ! الليلُ أقسى ، والحياةُ أشَـقُّ إنْ لم تصطفيني أو تَحِــنّي ! يا نبعةَ الريحان ! لندن 14.10.2011
|