لستُ أدري كيف أفلَتُّ من استكْهولـمَ ... شيءٌ في هواء الغرفةِ ؟ الأشجارُ إذْ أُبصِـرُها سـوداً ؟ رُكامُ الثلجِ ؟ أسواقُ البلادِ الإستوائيّةِ ؟ أصحابي العراقيّون ؟ ................... ................... ................... أحسستُ بأني ضائعٌ في ساحةٍ ليس لها إسمٌ وأني جائعٌ مرتجفٌ برداً ... وأن الطائراتِ ابتعدتْ في لحظةٍ . أني سأبكي ... أنّ قبري جاهزٌ في ساحةٍ ليس لها إسمٌ وأني ... ............... .............. .............. لستُ أدري كيف أفلَتُّ من استكهولم ! استكهولم 07.04.2011
|