مُـنِـحْتُ فراشَ أُمِّـكِ كنتِ تعـبى مُـنَعّمةً ولم يَـضِقِ السريرُ ... كأني أسمعُ الشهقاتِ تُمسي مُـكَـتَّـمةً ... كأني الـمُكَـرَّمُ ، بين ساقَيكِ ، الأميرُ غفَونا لحظةً لنقومَ أُخرى وكان فِـراشُ أُمِّـكِ ضوعَ آسٍ ........... ........... ........... أهذا البحرُ شــرشــفُـنا الوثيرُ ! لندن 23.04.2011
|