السبت, 20 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 442 زائر على الخط
عن هذه المحاولــة في النصّ الشِّعريّ طباعة البريد الإلكترونى

كتبتُ هذا النصَّ ، محاولةً ، في القصيدة العربية غير التقليدية  كما أراها ، أي القصيدة الخارجة على اللعنة الثنائية الناشبة .
الأمرُ ، هنا ، أعقدُ من قصيدةٍ متعددةِ الأشكال .
إنها محاولةٌ في الحريّة.
قلتُ مرّةً إنني مُدَوِّنُ حياةٍ ، ولستُ شاعراً .
كنتُ أريدُ القولَ إنني لا أنتسبُ إلى رطانة السائدِ وانبِـتـاتِه.
كتبتُ " بانوراما " وأنا في برلين بين الأول من حـــزيران 2010 والأول من أيلول العام نفسه.
ومثل ما فعلتُ في نيويورك ، آنَ كتبتُ " قصائد نيويورك " ، وفي إيطاليا حين كتبتُ " الديوان الإيطاليّ " وفي باريس و " قصائد باريس " - كنت أخرجُ صباحاً ، مع دفتري ، لأرى برلينَ الناسِ تستيقظ .
عليّ أن أستقبلَ . أن أُرهِفَ حواسّـي . أن أُحِبَّ العالَمَ.
أليس هذا كافياً ؟
ما الشِعرُ ، إذاً ؟

ســعدي يوسـف

اخر تحديث الخميس, 23 دجنبر/كانون أول 2010 21:05
 
Overcoat.JPG
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث