"خواطر في البار الإيرلندي" |
|
|
سعدي يوسف
صيحاتُ طيرِ البحر توقظني، فأفتحُ مقلتيَّ على الكنيسةِ. شارعٌ خالٍ. نهارَ السبت. لن أسقي نباتات الحديقةِ، فالسماءُ تغيمُ. ماذا يحملُ المطرُ المؤجَّلُ لي؟ أغمغمةَ اسمِها؟ قسَماً بمائكَ أيها النهرُ البعيدُ لأُحْسنَنَّ قراءةَ الأنواء و الأهواء... لي كونٌ أراه الآن في كفّي.
|
اخر تحديث الأحد, 26 يونيو/حزيران 2022 07:16 |
التفاصيل...
|