ثَــمَّ ، بين الغصونِ ، ســماءٌ طباشــيرُ هل أكتبُ اليومَ فيها أغاني الســوادِ ؟ المروجُ التي تكنــزُ الخُـضرةَ اتّـسعتْ : هل تكونُ السمــاءُ ، إذاً ، في الترابِ الخفيضِ ؟ لأحداقِنا أن تحارَ قليلاً وأن تســألَ الآنَ عمّــا بدا ثابتاً ... نحن لن نتثبّــتَ من صــورةٍ ، فالمرايا حوائطُ واللونُ محضُ اشتبـــاهْ ............. ............. ............. لا تقُــلْ : ما أدقَّ الحياهْ ! لندن 27-6-2002
|
اخر تحديث الخميس, 08 نونبر/تشرين ثان 2007 08:58 |