تعالَـي كي أمتنعَ الليلةَ عن تدخين القنَّـبِ والتَّـبِـغِ الهولنديّ… تعالَـي كي أستمعَ الليلةَ للموسيقى من فخِـذيـكِ المائستينِ ، تعالَـي كي أتنـقَّـعَ بالشفتينِ تعالَـي كي أسمعَ رِعشـةَ أعماقِ الدَّلتا ضيِّــقةً حولَ غُــصَـينِ… الآنَ تعالَـي كي أُضجِــعَ ، حتى الصحوِ ، العينينِ تعالَــي يا ضامرةَ النهدين… لندن 18 – 6 - 2002
|