تلك القطراتُ الأولى تختبيءُ الآنَ ولكنْ ، أينَ ؟ تُـرى ، أهيَ بذيلِ الغيمةِ؟ أو تحتَ وُريقاتِ البلّــوطِ ؟ وهل ستقولُ : سلاماً ؛ إنْ نزلتْ في عينيَّ مباغِـتةً ؟ أنا في ركن الساحةِ ، منتظِـرٌ … فلَـئِـنْ جئنَ فأهلاً ! ولَـئِـنْ غِـبْـن فأهلاً ! يكفيني أني في الساحةِ أنتظرُ القطَــرات … لندن 8/9/2003
|
اخر تحديث الأربعاء, 07 نونبر/تشرين ثان 2007 18:00 |