Porte Cafe' شــيءٌ في هذا المقهى يجعلُـهُ مختلفـاً مثلاً : لن يدخلَ فيه مَـغاربـةُ الجـلاّبةِ والباعةُ والعمّالُ ولن تدخلَه امرأةٌ في الخمســين ! هذا المقهى تدخله فتياتُ اللابتوب ( الحاسوبِ الـمُحـتَـضَـنِ ) الفِتيانُ ، أحِـبّاءُ الفتَياتِ ذواتِ الحاسوبِ المحتضَنِ الغرَباءُ بِـطنجــةَ ، مثلي والماضونَ إلى غيرِ مكــانٍ ... في المقهى صُحُفٌ لن يقرأَها أحدٌ ونباتاتٌ لن يهتَمَّ بها أحدٌ ومَـنـاظرُ من إسبانيا ، وأغان . ................ سوف أجيء إلى المقهى كلَّ صباحٍ فلَـعَـلَّ العصفورةَ تأتي وتحطُّ على طاولتي ذاتَ صــبــاح ! طـنـجــة 28.06.2011
|