إنْ تكُنْ عدَنٌ مثلَ قال عنها الـمُـغَـنّي ، أبو بكرٍ ، الأوْجَ إنْ يكُـنِ الأمرُ هذا الذي قال عنه الـمُـغَـنّي ... فإنْ ذهبتْ عدَنٌ أين نذهبُ ؟ أقصدُ : كنّا نقولُ لنا نجمةُ، بين كلِّ بيارقِ أهلِ الجزيرةِ ، حمراءُ كنّا نُباهي بها ونباهي ... نقولُ : العروبةُ أعمقُ . خَطٌّ لها مُـسْـنَـدٌ وبراكينُ فيها ، و حرّيةُ امرأةٍ ، واشتراكيّـةٌ وأغانٍ وكانت بها حضرموتُ الفريدةُ حيثُ المنازلُ من امرئ القيسِ حتى القمرْ ... أين نمضي ، إذاً ، بعدَ أن بَعُـدَتْ عدَنٌ ؟ أين نمضي ؟ برلين 18.06.2010
|