لَينينْ في زيوريخ 1 |
سوفَ أُمْضي هذا المساءَ ، وحيدا أنا وحدي لأنني مع نفسي ... أنا لم أنتظرْ صدىً أو بريدا ؛ ذهبَ الليلُ بالأسى والتأسِّي * والبلادُ التي انتأتْ قد تعودُ في الهدوءِ القاسي ، كعُشْبِ الضِّفافِ رُبَّما أفسحَ ، السبيلَ ، الجنودُ والقطارُ الذي انتأى قد يُوافي * ليتَ برلينَ تستفيقُ ســريعا! إنّ هَمَّ زيوريخ هَمٌّ مُقِيْمُ . لحظةُ الصِّفْرِ هذه لن تضيعا آهِ برلينُ : أنتِ أنتِ الصّميمُ. * سوف يأتي القطارُ . حتماً سيأتي في صباحٍ مهلهَلٍ مثلَ صوتي !
تورنتو 04.04.2018
|
|||
اخر تحديث الثلاثاء, 02 أكتوبر/تشرين أول 2018 12:14 |