محاولةٌ في الهدوء طباعة

في المطار، ببرلين
كانَ الربيعُ بثاني صباحٍ
وكانت خدود الصبايا النحيفات تدفأ
أنت، كما لم تكن فبلُ، تجلس وحدكَ
لا تنتظِر ...
ولأقل لك ياصاحبي الجهم لا تنتظرها
لقد غرقت منذ شهرٍ
هنالك
حيث الرمال مخططة بالأفاعي.

برلين 2-4-2011