لك ، أن تهدأَ الآنَ ... لا تَقُل : الليلُ في طنجةَ اليومَ ، كالليلِ في لندنَ. الناسُ في المرفأِ المغربيّ يحبّونَ والناسُ في منتهى لندنٍ يكرهونَ ... لو أقمتَ بلندنَ قَرناً فلن تنظرَ امرأةٌ ملءَ عينيكَ لن يسألُ الجارُ مَن أنت؟ ما اسمُكَ ؟ من أيّ أرضٍ ... ورُبّـتَـما فكّرتْ مَن حسِبْتَ الحبيبةَ أن تقتلَكْ ! إذاً ، لك أن تهدأَ الآنَ ... قُلْ : إن طنجةَ ، والـمُلْكَ ، لكْ ! طنجة 23.10.2011
|