لَكأنّ أندِرْيا تراقبُني ... لَـكأنها تدعو علَيَّ بأن أنامَ على فراشٍ من مساميرٍ وجَــمْــرٍ ... خَفِّفي ، يا مَنْ عبدتُ سنينَ ، من هولِ السّــوادِ ولا تقولي : ليتَهُ يهوي إلى سَــقَــرٍ ! دعيني لحظةً لأنامَ ... شهراً لم أنَمْ ! سـأُجَنُّ لو لم تتركيني لحظةً لأنـــامْ ! براغ 18.04.2011
|