في ساحةِ مدرسةِ المحموديّةِ في الصبحِ نحيّي العلَمَ الوطنيَّ ( أعودُ إلى سبعينَ خلَتْ ). كنّا ننشِــدُ : يا أوروبّا لا تُغالي لا تقولي : الفتحُ طابْ سوف تأتيكِ الليالي نورُها لَمْعُ الحِراب ْ ... يا أوروبّا ! * الآنَ وفي لندنَ ( بعدَ الأعوامِ السبعينَ ) وبعدَ غرامِ الموسيقى وغرائمِها ، أعرفُ ما كنّا نُنشِدُ ، كنّا نُنشِــدُ ريتشارد فاجْـنر في مفتتَحِ الأسطوريّ سيجفرِيد ... * يا أوروبّا ! لندن 19.01.2010
|